الصفحه ٣١٢ :
الكيفية المطلوب
رؤيتها ، وهو الذي اقتصر عليه ابن عبد السلام في جواب السؤال (١) ، أو المطلوب سكونه
الصفحه ٣١٤ : إلا في أجزاء) منه (قد
قام به) هذا خبر «كون» أي : يلزم على ما ذكرتم كون كل ذاكر بل كل متكلم قد قام
به
الصفحه ٣١٧ : الإيمان غير مخلوق ، ووجهه بما حاصله : أن إطلاق الإيمان في قول من قال :
إن الإيمان غير (٧) مخلوق ينطبق على
الصفحه ٣١٨ : ) ، فلا يتجه لأهل السنة خلاف في أنه قديم.
وأما إن أريد
تصديقه رسله بإظهار المعجزات على أيديهم ، فهو من
الصفحه ٣١٩ :
له مفردة على هذه
المسألة أن القول بدخول الاستثناء هو قول أكثر السلف ؛ من الصحابة والتابعين ومن
الصفحه ٣٤٥ : ........................................ ٢٧٥
حديث بيعة علي لأبي
بكر..................................................... ٢٦٢
حديث تسبيح
الصفحه ١٣ : الشافعية والحنفية ، وهنا تراه يجمع بين اصطلاحي الأشاعرة والماتريدية
مع التنبيه أحيانا على اصطلاحات السلف
الصفحه ٢٥ : » : اسم
جمع لصاحب بمعنى الصحابي ، وهو : من لقي النبي صلىاللهعليهوسلم مؤمنا ومات على الإسلام وإن تخللت
الصفحه ٥٠ : جوهرا استحالة لوازم
الجوهر عليه تعالى ، من التحيز ولوازمه كالجهة وسيأتي بيان ذلك في الأصل السابع.
(فإن
الصفحه ٦٢ : ما يقتضي الإقبال عليه والرضا عنه ، وهما لازمان عادة لتقبيل
اليمين.
والحاصل أن لفظ
اليمين استعير
الصفحه ٦٣ : إلى الحق» (١) ويعني بشرطها أن يكون على مقتضى لسان العرب.
وتوسّط ابن دقيق
العيد فقال : «يقبل التأويل
الصفحه ٦٦ : .
وأما الجواز مطلقا
فقد استدل له المصنف كأصله نقلا بقوله (ونفس) بالجر عطفا على المجرور باللام ، ((٥) وهو
الصفحه ٦٩ : أراكم من بين يدي» (٢).
ففي إيراده بلفظ
روي الدال على التمريض (٣) عند المحدثين مخالفة لقاعدتهم
الصفحه ٧١ : » كما صنع حجة الاسلام ، ولعل
اقتصار المصنف على الترجمة بالعلم في الأصل الأول والأصل العاشر دون الثمانية
الصفحه ٨٦ : للضدّين والوقتين) مناسبة كائنة (على السواء عن إيجاده) متعلق بقوله : «يصرف» ، أي : لا بد من كون ذلك التخصيص