الصفحه ٢٠٦ :
(وإلا) أي : وإن لا يكن ما ذكرنا بأن كان ما ذكره من أن إعجازه
بالصرف (كان
الأنسب) على قولهم (ترك
الصفحه ٢٠٩ : )
يعني أن هوى النفس
وحظوظها التي من شأنها أن تسترق من اتصف بشيء منها لم تصل إلى الاستيلاء على قدر
قلامة
الصفحه ٢٣٧ : إليه في المتن قريبا.
ونبه المصنف على
وجه الوزن بقوله (ووجهه) أي : الوجه الذي يقع عليه وزن الأعمال
الصفحه ٢٤١ :
(الأصل الخامس
الصراط وهو جسر ممدود على متن النار)
أي : ظهرها (أدق من الشعر وأحد
من السيف
الصفحه ٢٤٤ :
(الأصل السادس
الجنة والنار مخلوقتان الآن)
وعليه جمهور
المسلمين ومنهم بعض المعتزلة كأبي علي
الصفحه ٢٤٥ :
الظواهر) أي : ظواهر كثيرة من الكتاب (١) والسنة ، فيكون على هذا من عطف العام على الخاص (لا تكاد
الصفحه ٢٥٧ : ) فإن العشرة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة بن عبد الله
والزبير بن العوام وسعد بن أبي وقاص واسمه مالك
الصفحه ٢٧٥ :
من
انعقدت له البيعة من أكثر الخلق» جريا على ما هو العادة الغالبة ، فلا مفهوم له. وبالله
التوفيق
الصفحه ٢٨٢ :
ذكره ، (من نحو قوله عليه) الصلاة و (السلام : «أمرت أن أقاتل الناس حتى
يقولوا : لا إله إلا الله
الصفحه ٢٨٦ : سيأتي.
(فطنا
قاطعون بأنه لم يبق على حاله الأول ، إذ قد اعتبر الإيمان شرعا) أي : من جهة الشرع
الصفحه ٢٩٠ :
الإيمان) على كلا
الاحتمالين في عبارة الشيخ أبي الحسن (من المعرفة ، أعني : إدراك مطابقة دعوى
النبي للواقع
الصفحه ٢٩٧ : الألفاظ والأفعال الدالة على الاستخفاف ، (وما) ذكرناه (قبله
من قتل نبي ، إذ الاستخفاف أظهر فيه) أي : في قتل
الصفحه ٢٩٩ : : من فم النبي صلىاللهعليهوسلم (لم
يكن ثبوته من النبي قطعا) أي : على وجه القطع ، (فلم
يكن إنكاره
الصفحه ٣٠٢ : حق غيره كالثنوي والوثني (١) ، إذ يكتفي من كل منهما بالشهادتين (لأنه عليه الصلاة
والسلام كان يكتفي
الصفحه ٣٠٨ : نفس الذات ، بل (بأمور زائدة عليها؟
فمنعوا) يعني الحنفية
وموافقيهم (الأول) وهو التفاوت في نفس الذات