الصفحه ٣٤٦ :
رب اغفر لي وتب عليّ
إنك أنت التواب الرحيم.................................. ٢٠٧
رباط يوم وليلة
الصفحه ٣٦ :
«الجسم حادث» أو :
«إعادته بعد فنائه حق» فقد حمل على المعلوم ما صار معه عقيدة دينية.
وإذا قيل
الصفحه ٧٢ : تعالى ... إلخ وهو الآية ،
فالمعنى فيهما واحد ، والمراد على كل منهما بيان وجه دلالتها ، وهو أنه (لو كانا
الصفحه ٩٣ : أزلا ، باق أبدا ، فقبل الإرسال كانت العبارة
الدالة عليه : «إنا نرسل» وبعد الإرسال : (إِنَّا أَرْسَلْنا
الصفحه ١١٥ : الفعل
مكسوب للعبد تتعلق به قدرته لا على وجه التأثير ، ومخلوق لله تعالى تتعلق به قدرته
على وجه التأثير
الصفحه ١١٦ :
العقل والنقل كما
تقدم في صدر هذا الأصل (على
وجوب كون كل موجود صادرا عن قدرته تعالى ابتداء بلا
الصفحه ١١٧ : ويقوي المحافظة على العموم ما أمكن أن سياق النصوص المشار
إليها في معرض التمدح ينافي التخصيص ، فليتأمل
الصفحه ١٤٢ : (متعلقها الذي منع منه) سبحانه ، (ثم وجد على خلاف رضاه تعالى) على ما عرفت من الفرق بين الإرادة والرضا على ما
الصفحه ١٤٦ : الإسلام بأن سلم لهم إطلاق
الوجوب مع تسليم موضوعه في كلامهم على ما قدمناه (لزم) أن يسلم (أن
كل أصلح) للعبد
الصفحه ١٦٥ : إذا دعاه إلى النظر في معجزته ليعلم صدقه (لا يجب عليّ النظر بالعقل ، و) أما (الشرع) فإنه (لا
يثبت في
الصفحه ١٧٧ :
(لما
ألزم) المعتزلة (القائلون بنفي
الكلام النفسي القديم) الأشاعرة القائلين بإثباته (الكذب
على
الصفحه ١٩٨ : ، وجميع) عطف على «لغات» أي : يجوز عقلا كونهم غير عالمين بجميع (مصالح أمور الدنيا
ومفاسدها ، و) جميع (الحرف
الصفحه ٢٠٤ :
البخاري
أنهم كانوا يسمعون تسبيح الطعام وهو يؤكل (١) ،
وغير ذلك) عطف على قوله : «انشقاق
القمر» أي
الصفحه ٢٣٠ :
وقال تعالى : (وَحاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ
الْعَذابِ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا
الصفحه ٢٧١ :
وأما
العلم : فالمصنف تابع لحجة
الإسلام أيضا في التعبير به ، لكن كلامه فيما بعد يدل على الاكتفا