الصفحه ١٥٨ :
وغيره يؤجر عليها
، وخطّأ من قال ذلك ؛ لأن المصيبة ليست من كسبه والمرء إنما يؤجر على عمله وكسبه
قال
الصفحه ١٦٣ : الحكم غير تابع لهما كقول الأشاعرة (إذ لا يمتنع عقلا أن لا يأمر الباري) تعالى (بالإيمان
ولا يثيب عليه
الصفحه ١٧٢ :
على أن الثواب على
الألم من حيث هو ألم لا من حيث الصبر عليه أو الرضا به ، لا على ما ذهب إليه الشيخ
الصفحه ١٨٩ :
بيّنها المصنف بقوله : (وقد
قالت المعتزلة بوجوب البعثة) على الله تعالى (لما عرف من أصلهم) الفاسد (في
وجوب
الصفحه ٢٠١ : قال للملك :) المرسل له (إن كنت صادقا فيما نقلت عنك) من الرسالة إلى هؤلاء (فقم على سريرك على خلاف عادتك
الصفحه ٢٤٨ :
النبي هذا التصرف
العام إمامة مترتبة على النبوة ، فهي داخلة في التعريف دون ما ترتبت عليه ، أعني
الصفحه ٢٣ : »
ونحوهما ، مع أن الأسماء توقيفية على المرجّح ، وهو قول الأشعري ، ولم يرد بذلك
سمع ، وإن ورد أصلها ك «الواحد
الصفحه ٤٢ :
لوقوعه في ذلك
الوقت على تقدمه عليه وتأخره عنه ؛ لأن «الترجّح من غير مرجّح محال».
(وأمّا)
المقدمة
الصفحه ٧٧ : إدراك الأدلة القطعية البرهانية قاصرون ، ولا يجدي معهم إلا الأدلة
الخطابية المبنية على الأمور العادية
الصفحه ١٠٥ : أنها صفات تدل على تأثير إلى آخر ما سبق
عنهم (لا
ينفي هذا) الذي قاله
الأشاعرة (و) لا (يوجب
كونها) أي
الصفحه ١٢٠ : يتوقف وجوده على خلق الاختيار للعبد والتمكين من ذلك العزم كما سيأتي ،
فلا استقلال للعبد بشيء ، فلا خلف في
الصفحه ١٤٣ :
(الأصل الرابع
في بيان أنه لا يجب على الله تعالى فعل (١)
شيء)
(قال
الإمام الحجة) حجة الإسلام
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إن لكل أمة أمينا ، وإن أميننا أيتها الأمة أبو
عبيدة بن الجراح» (١).
(فكيف
يجوز على هؤلا
الصفحه ٢٦٨ : (بعد وفاة علي) رضي الله عنهما ، (فقيل : صار إماما) انعقدت له البيعة ، (وقيل : لا) أي : لم يصر إماما
الصفحه ٢٨٤ :
وكقتل نبي) كذا في
نسخ المتن وهو سهو ، واللائق حذف الكاف ، بأن يقال : «وقتل نبي» عطفا على السجود