الصفحه ٢٥٥ : اللغة ولا في الشرع ، وإنما جوزناه) في قولنا فيما مر : «والمتصرف في الأمور» (نظرا
إلى رواية الحاكم : «من
الصفحه ٢٦٩ : يقبل على الناس
مرة وعليه أخرى ويقول : «إن ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين
عظيمتين من
الصفحه ٢٧٥ :
بالواحد الموصوف بما مر (بشرط
كونه) أي : عقد البيعة
منه (بمشهد
شهود) أي : بحضورهم (لدفع الإنكار) أي : إنكار
الصفحه ٢٧٧ : » (٣) ، وفي البخاري والسنن الأربعة بلفظ : «السمع والطاعة على
المرء المسلم فيما أحب وكره ، ما لم يؤمر بمعصية
الصفحه ٢٨٢ : (محل اتفاق بين
الفريقين) الأشاعرة
والحنفية ، (فوجب
كون الإيمان بهما) أي : بالقلب واللسان ، لما مر من
الصفحه ٢٨٤ : الاستخفاف بالكعبة» (٣)) فيشعر باستقلال ترك الاستخفاف بكل منها بالحكم ، لكان
أولى.
(وكذا) أي : وكما مر من
الصفحه ٢٩١ :
غير ترتيب مقدمات (احتاج) من وقع له ذلك (إلى تحصيله) أي : ذلك العلم (مرة أخرى كسبا ، على ما هو ظاهر
الصفحه ٣١٠ :
الظواهر) الناطقة بالزيادة
(من
الآي) التي سردنا عددا
منها فيما مر ، (و) من (الحديث) الذي قدمناه ، (وقول
الصفحه ٣١٢ :
البخاري ، ورد بغداد حاجا مرات عديدة ، وحدث عن علمائها ، وروى عنه الكثير ، توفي
سنة ٤٠٢ ه. (الطبقات السنية
الصفحه ٣١٥ : ولاحقا له) وكل ما سبقه العدم فهو حادث ، وكل ما لحقه العدم كذلك ،
لأن ما ثبت قدمه استحال عدمه كما مر أوائل
الصفحه ٣٢١ : ونحوه بالإيمان.
وعبارة «المواقف»
عنهم أنهم قالوا : لو كان الإيمان هو التصديق لما كان المرء مؤمنا حين
الصفحه ٣٢٢ : تعالى (إلا مرة واحدة) ولا يرتاب في ذلك من له أدنى مسكة.
(و) أيضا : (الاتفاق) واقع (على
أن حكم النكاح
الصفحه ٣٢٤ : » : إيجاده إياها على قدر مخصوص وتقدير معين ، في
ذواتها وأفعالها ، أو كما مر في المتن عن التستري وقررناه من أن
الصفحه ٣٢٨ : الترتيب) كما مر ذلك كله
موضحا في محله.
(والله) بالنصب (سبحانه
نسأله من عظيم جوده وكبير منّه) أي : جوده
الصفحه ٣٤٦ : عليّ........................................ ٢٤
السمع والطاعة على
المرء المسلم فيما أحب وكره