الصفحه ٥٢ :
تتجزأ وإبطال كونه جوهرا) كما مر في الأصل الرابع (يستقل
به) أي : بإبطال كونه
جسما ؛ لأنه إذا بطل كونه
الصفحه ١١٥ : السواد
في غيره أسود ، ولا لموجد الكلام في جسم متكلم ، كما مر في محله (بخلاف من قام به) البياض ونحوه
الصفحه ١٣٣ : ـ فيما مر ـ موصوفا
ذلك العزم بأنه (يصمم) أي : لا يبقى معه تردد ، وبأنه (يوجد الله سبحانه
عنده تحت قدرته
الصفحه ١٣٤ : مفهوم الإرادة) بناء على الفرق بينها وبين المشيئة (كما) مر (عن
أبي حنيفة) لما عرفت من أن
الإرادة ليس
الصفحه ١٣٦ : صفة مغايرة للكلام كما مر
آنفا ، (بخلاف
ما إذا جعل) الوجود (مقتضاها) أي : مقتضى الإرادة ، بمعنى أنها
الصفحه ١٧٥ : للترديد.
(واعلم
أن الحنفية لما استحالوا عليه تعالى تكليف ما لا يطاق) كما مر تقريره (فهم) أي : الحنفية
الصفحه ٢١٦ :
أَنْشَأَها
أَوَّلَ مَرَّةٍ) (سورة يس : ٧٩) ،
وقوله تعالى : (فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ
الصفحه ٢٢٠ :
إمكان تأليف ما تفرق فظاهر ، كما مر ، وأما إمكان إعادة ما انعدم فأشار إليه بقوله
: (والإعادة
إحداث
الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوسلم به ضرورة كما مر.
(وإذا) بالتنوين عوضا عن الشرط المحذوف ، أي : إذا تقرر أن كلا من
الانقياد
الصفحه ٢٩٤ : الكفر المخلد.
(والإيمان) كما مر أنه مقطوع به (وضع إلهي له) أي : للإله سبحانه و (تعالى أن يعتبر ـ في
الصفحه ٢٩٧ : النبي ، يعني : إن قتله أظهر في الاستخفاف
بالدين من الألفاظ والأفعال الصادرة من المتهتكين ، كما مر من
الصفحه ٣٢٦ :
الأجسام ، وقد ثبت فيما مر أنه تعالى واحد منزه عن الجسمية وصفاتها ، (يستحيل عليه) سبحانه (سمات
(٢) النقص
الصفحه ٣٤٩ : إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة....................... ٢٠٧
الورود الدخول ، لا
يبقى بر ولا فاجر إلا
الصفحه ١١ : أبي بكر بن أبي شريف علي بن مسعود بن رضوان ، المري ، المقدسي ، الشافعي ، أبو
المعالي ، كمال الدين
الصفحه ١٤ : ، فأغنى بذلك الكتاب
وأمتعه.
لكننا وجدنا كثيرا
من المسائل المهمة التي مر عليها الشارح دون تعليق ، وهي