الصفحه ١٥٣ :
الحسن (الأشعري مع) أبي علي (الجبائي
(١)) رأس المعتزلة في أواخر الثلاثمائة فما بعدها (وكان الأشعري
الصفحه ١٥٦ :
الإتيان به سببا للعقاب ، ويدرك الحسن المناسب لترتب حكمه تعالى فيه
__________________
(١) نسبة إلى أبي
الصفحه ١٦٤ : يوجب العقل ذلك) أي : ما تقدم ذكره عن أبي منصور وعامة مشايخ سمرقند من الإيمان وما ذكر معه (لم يبق) دليل
الصفحه ١٦٨ : ) قول (الفريق
الأول من الحنفية) أبي منصور وأتباعه وعامة مشايخ سمرقند ، وهو وجوب الإيمان بالله عقلا قبل
الصفحه ١٨٣ : .
ويشهد لهذا حديث
أبي داود : «من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب
نفس فأنا
الصفحه ١٨٦ : (كالبراهمة»
(٢) ، وهو) أي : ما قاله هذا المحقق (مخالف لقول الإمام
الحجة) أبي حامد ، وهو
الذي قدمه المصنف
الصفحه ١٩٠ :
(وقوله
في «عمدة النسفي») : أي : قول أبي البركات النسفي في «عمدته» (في البعثة) أنها (في
حيّز
الصفحه ١٩٥ : ذلك للوارد في حديث أبي ذر الذي قدمناه.
هذا كلام في معنى
النبي شرعا ، وأما أصله لغة : فلفظه بالهمز
الصفحه ١٩٦ : السهو أولى
عنده ، وهذا القول منقول عن إمام الحرمين منا ، وأبي هاشم من المعتزلة.
(والمختار):
لجمهور أهل
الصفحه ١٩٨ :
والصنائع. (١) اه) كلام القاضي أبي بكر.
(ولا
شك أن المراد) أي : مراده مما ذكره (عدم
علم بعض المسائل لعدم
الصفحه ٢٠٢ : معن بن عبد الرحمن قال
سمعت أبي يعني عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود قال : سألت مسروقا : من آذن النبي
الصفحه ٢٠٤ : أبي بكر البيهقي ، وهذا النوع أحد ما عقد له في
كتاب «الشفاء» (٣) باب ، وقد تضمن الباب المعقود له ثلاثين
الصفحه ٢٠٥ : اصطلاحا.
(لا بالأولين) أي : وليس إعجازه بالجزالة وغرابة
الأسلوب (فقط ،) دون البلاغة (كقول
القاضي) أبي
الصفحه ٢٠٩ :
وجهه عرفت أن وجهه
ليس بوجه كذاب» (١) وفي «الشفاء» عن أبي رمثة ـ وهو بكسر الراء وسكون الميم
وفتح
الصفحه ٢٢٢ : ) أي : ولا نقول بنحو هذا القول من الأقوال الظاهر بطلانها
كقول أبي علي الجبّائي وأتباعه بأنه تعالى يخلق