الصفحه ٢٣ : » و «الأحد» ، أو ما بنحو معناه ك «القدوس» بالنسبة
إلى «المتقدس».
وحينئذ فإطلاقها
إما على قول القاضي أبي بكر
الصفحه ٢٥ : الإخوان) في الله تعالى (كان
قد شرع في قراءة «الرسالة القدسيّة» للإمام الحجّة) أي : حجة الإسلام (أبي حامد
الصفحه ٤٥ : بالقدم ، لكن اختلف في كونه اسما من الأسماء الحسنى ، ومن أثبته استدل بوروده
في حديث أبي هريرة الذي عد فيه
الصفحه ٥٨ : يستغفرني فأغفر له» رواه
البخاري برقم : ١٠٩٤ ، ومسلم برقم : ٧٥٨ وغيرهما ، عن أبي هريرة.
(٣) في (م) : تثبت.
الصفحه ٦٠ : (م).
(٢) سقط من (م).
(٣) سقط من (م).
(٤) رواه مسلم برقم :
(٢٧٦٠) عن أبي موسى الأشعري.
(٥) رواه مسلم برقم
الصفحه ٨٩ : :
__________________
(١) الكعبي : أبو
القاسم ؛ عبد الله بن أحمد بن محمود البلخي الكعبي ، من معتزلة بغداد ، أخذ عن أبي
الحسن الخياط
الصفحه ٩٤ :
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ) (سورة
المجادلة : ١).
(هذا
قول) إمام السنة الشيخ
أبي الحسن علي بن إسماعيل
الصفحه ٩٥ : مقعر الصماخ ، وقد يخلق لها إدراك ما ليس بصوت خرقا للعادة فيسمى سمعا ، ولا
مانع من ذلك ، بل في كلام أبي
الصفحه ١٠٣ : ، (فادّعى متأخّر والحنفية من عهد) الشيخ (أبي
منصور) الماتريدي وهلم
إلى عهد المصنف (أنها) أي : الصفات الراجعة
الصفحه ١٢٨ : بمحبته ، ونقله بعضهم) بمعناه (عن) الشيخ أبي الحسن (الأشعري ، لتقاربها) أي : المحبة والإرادة والرضا ، يريد
الصفحه ١٣٦ : علي رضي الله عنه لذلك الشيخ) الذي سأله.
روى الأصبغ بن
نباتة أن شيخا قام إلى علي بن أبي طالب رضي الله
الصفحه ١٤١ : عليه في المحاجة ، (في دفع اللوم) عنه (بعد
التوبة).
والحديث في
الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة
الصفحه ١٤٦ : ) يعني إمام الحرمين (بفهم هذا المعنى من كلام) أبي القاسم (الكعبي) وهو من رءوس معتزلة بغداد (وصرح) أي
الصفحه ١٤٨ : رأي القاضي) أبي بكر منا
الصفحه ١٥٢ :
مشهور دفعهم) أي : دفع
المعتزلة بإبطال ما زعموه (مناظرة) أبي
__________________
(١) المرجع السابق