الصفحه ٩٣ : .
وقد بين المصنف
انتفاء المانع بقوله : (إذ
يعقل قيام طلب التعلم بذات الأب) من ابن سيولد له (قبل أن يخلق
الصفحه ٢٠٣ : عددها محقق باتفاق الروايتين. (وأكل الجم الغفير) أي : العدد الكثير جدا (كما في حديث أبي طلحة ، وكانوا
الصفحه ٢٦٤ :
بأن أبا بكر أفضل الناس) أي بعد النبيين.
(وأفاد
بعض ما ذكرنا) وهو الأول والثاني (تفضيل
أبي بكر وحده
الصفحه ٦٦ :
عن أبي هريرة رضي
الله عنه أن الناس قالوا : يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال رسول الله
الصفحه ١٧٠ : يفرض الأستاذ
الكلام فيمن تلفظ بالشهادتين ، وقد تنبه ابن أبي الدم (٣) لذلك فقال في «شرحه للوسيط» : إن
الصفحه ١٧٣ : العبد عادة فلا خلاف
في وقوعه ،) أي : وقوع
التكليف به (كتكليف
أبي جهل وغيره من الكفرة) كأبي لهب وأبيّ بن
الصفحه ٢١٨ : الصحيحة الكثيرة المتواترة
المعنى ؛ ومنها :
حديث أبي سعيد في
الصحيحين أن ناسا قالوا : «يا
رسول الله هل
الصفحه ٢٤١ : )
أما أنه جسر ممدود
على متن جهنم ؛ فلأنه قد ورد في الصحيح في حديث طويل عن أبي هريرة رضي الله عنه
الصفحه ٣٣٠ : ـ الشريف الجرجاني.
٢٩ ـ حاشية شرح
العقائد ـ ابن أبي شريف المقدسي.
٣٠ ـ الدرر
اللوامع في تحرير جمع
الصفحه ١٤ :
منهجنا في التحقيق والتعليق
١ ـ منهجنا في
التعليق :
لقد سدّ ابن أبي
شريف في شرحه لكتاب المسايرة
الصفحه ٢٤ : كَافَّةً لِلنَّاسِ).
وعن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أنا سيد ولد آدم ، أول من
الصفحه ٦٢ : (١) بلفظه ، وروى ابن ماجة (٢) نحوا من معناه من حديث أبي هريرة مرفوعا ، ولفظ : «من فاوض
الحجر الأسود فإنما
الصفحه ٧٥ : أبي هاشم فزعم أن لا دلالة
في العقل على وحدانية الصانع ... ومن وصف الله تعالى بالجهل أو السفه فقد كفر
الصفحه ١٧١ : ؟ هذا محال».
اه) كلام حجة الإسلام. و «ثم» في قوله : «ثم أمره» للترتيب الذكري ، لأن كون أمر
أبي جهل
الصفحه ١٨٢ : أوضح دلالة على المقصود :
كحديث أبي هريرة
عند أبي يعلى والبيهقي ، قال : حدثنا رسول الله