الصفحه ٢٨٢ : ) بلفظ «منعوا» والترمذي برقم (٢٧٣٣) ، والبزار في مسنده بلفظ يقارب لفظ
أبي داود برقم (٧٥) ، من رواية أبي
الصفحه ٢١٩ : الخلق يوم
القيامة» ، وفي رواية لمسلم وأبي داود والنسائي : «كل ابن آدم يأكله التراب إلّا
عجب الذنب ، منه
الصفحه ٢٧٥ : ) جماعة (من
أهل الرأي والتدبير).
(وعند) الشيخ (أبي
الحسن الأشعري) رحمهالله (يكفي
الواحد من العلما
الصفحه ١٩٢ :
خليل الخليلي وهو
ثقة (١) ، والظاهر أن الرجل السائل في حديث أبي أمامة هو أبو ذر (٢).
(تتمة
الصفحه ١١٤ : لا قبله ولا بعده ، وهذا الذي عليه أهل السنة ، وصرح به الإمام أبو
حنيفة في وصية الموت ، ولا تصلح هذه
الصفحه ١٥٧ : المذكورة ، وذلك
النفي للبناء من الحنيفة (على
منع كون مقابلاتها) أي : مقابلات الأمور التي أوجبتها المعتزلة
الصفحه ٢٣٣ : المشركين و) في (دخولهم) هل يدخلون (الجنة أو النار ، فتردد فيهم أبو حنيفة
وغيره) فلم يحكموا في
حقهم بسؤال
الصفحه ٢٦١ : ) ... الخ : دليل
شجاعته ، (و) قتاله (مسيلمة
مع بني حنيفة ، و) الحال أنه (قد
وصفهم الله) تعالى (بأنهم أولو
الصفحه ٢٨٨ : باد شاه ، ٤ / ٢٤٥) ، لكن علي القاري أشار
إلى أن أبا حنيفة يصحح إيمان المقلد ، وأضاف معه سفيان الثوري
الصفحه ٣٠٦ :
(قال
أبو حنيفة وأصحابه) رحمهمالله تعالى : (لا
يزيد الإيمان ولا ينقص ، و) هذا القول (اختاره من الأشاعرة
الصفحه ٣١٨ : ء الإيمان)
(بأن
يقال : أنا مؤمن إن شاء الله ، فمنعه الأكثرون ؛ منهم أبو حنيفة وأصحابه (٣)) قالوا : (وإنما
الصفحه ٣٥٦ : ........................................................... ٢٢٦
٩٠ ـ المسائل التي
توقف فيها أبو حنيفة.......................................... ٢٤٦
٩١
الصفحه ١٣١ : كان.
(و) هذا المنع المسند بما ذكر (قد يدفعونه بأن صرائح العقول) دالة (على
أن تعذيب المملوك ذي
الصفحه ٢٤٩ : والعقد ، (ثم قيل) أي : قد اختلف هل نص رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أحد فقيل : (نص على) إمامة (١) (أبي
الصفحه ١١ :
ترجمة الشارح (١)
ـ ابن أبي شريف القدسي ـ
أولا : اسمه
ومولده ونشأته :
هو محمد بن محمد
بن