الصفحه ٢٣٧ : : إحياء
علوم الدين ، ١ / ١٦٩.
(٥) سقط من (م).
(٦) شرح اعتقاد أهل
السنة والجماعة ، ٦ / ١٢٤٥ ، رقم ٢٢٠٩.
الصفحه ٢٤٦ : : الفقه
الأكبر للإمام أبي حنيفة مع شرحه للملا علي القاري الحنفي ، ص ١٤٦.
(٢) تتمته : «...
ونحن الناعمات
الصفحه ٢٥١ : . ومسائل الإمامة منها ؛ فلو جاء نص بتعيين إمام لاشتهر ولما اختلف فيه
الصحابة.
(٤) ليست في (م).
(٥) شرح
الصفحه ٢٧٥ : الإسلام للذهبي ، وفيات (١١ ـ ٤٠) ص ٣٠٣.
(٤) انظر : شرح
المقاصد ، ٥ / ٢٥٣ ، والمواقف ، ص ٤٠٠.
الصفحه ٢٨٢ : بِالْإِيمانِ) (سورة
النحل : ١٠٦)) ، وبقوله في إثبات الكفر له : ((وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً) (سورة
الصفحه ٣٣٧ : )................................ ٢٨٢
(وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً) (سورة
النحل : ١٠٦).......................... ٢٨٢
الصفحه ٤٦ : في الأصل السابق من أن المحال الذي هو وجود حوادث لا أول لها
يستلزم استحالة وجود الحادث الحاضر ، وهو
الصفحه ٢٥٥ : الأولى بالشيء لا يفيدهم ، لما
ذكرنا من عدم) الدليل (المعيّن) أي : الذي يعينه للإرادة من بين المعاني التي
الصفحه ٤٢ : (الأولى) وهي
قولهم :
«العالم حادث»
فاعلم أولا أن العالم كما سيأتي جواهر وأعراض.
فالجوهر : «ما له
قيام
الصفحه ٤٣ :
على هذا الضد ، والأولى أن تجويز الطريان يستلزم تجويز العدم لا أنه هو.
(وأمّا)
الدعوى (الثالثة) وهي
الصفحه ١٦٢ : المروي عن أبي حنيفة
على ما بعد البعثة ، وهو) أي : ما حملوا عليه المروي أمر (ممكن في العبارة الأولى دون
الصفحه ٢٤ : :
إفادة ما ينبغي لا لعوض.
كرر الصلاة على
النبي صلىاللهعليهوسلم لأن الصلاة الأولى واقعة قبل ذكره بوصفه
الصفحه ٥٠ :
ثابت (بما
قدمناه) أي : بسبب ما
قدمناه في الأصل الأول من الدليل (٢) ، وقد علم من استحالة كونه تعالى
الصفحه ٥٥ :
(الأصل السادس : أنه تعالى ليس عرضا)
واستدل له من وجهين :
الأول : ما تضمنه قوله (لأن العرض) هو
الصفحه ٦٨ : يرى دون إحاطة فالذات
المنزهة عن التركب والتناهي والحد والجهة أولى بأن تنفك رؤيتها عن الإحاطة.
وقد