الصفحه ٣٤٢ : ومعي ابن لي فأريته
(فلمّا رأيته) ، قلت هذا نبي الله حقا............. ٢٠٩
أرواحهم ـ المؤمنين ـ في
الصفحه ٣٥١ : الحسن السكندري ابن عين الدولة................. ١٦٢
٤٢ ـ محمد بن الفضلي
الكماري البخاري
الصفحه ٦٥ :
والآخرة جائزة
عقلا ، واختلفوا في جوازها سمعا في الدنيا ؛ فأثبته قوم ونفاه آخرون» (١).
وهل يجوز
الصفحه ١٤٦ :
يثبت بتركه نقص في
نظر العقل ، وهو فيما نحن فيه البخل كما مر ، فإن هذا عين المذهب الاعتزالي ،
وإنما
الصفحه ٣٠٨ : المثلية تقتضي المساواة في كل الصفات ، والتشبيه لا يقتضيه) (١) أي : لا يقتضي ما ذكر من المساواة في كل
الصفحه ٣٠٩ :
و (لو سلمنا ثبوت ماهية
المشكك) فلا يلزم كون
التفاوت في إفراده بالشدة ، فقد يكون بالأولوية
الصفحه ٢٦ : ورقتين) من الأصل أو مما كتبته (وتعرّض للخاطر استحسان زيادات) على ما في الرسالة المشار إليها (أراني الذي
الصفحه ٢٣٣ : النسائي أن رجلا قال : يا رسول الله ، ما بال المؤمنين يفتنون في قبورهم إلا
الشهيد؟ قال : «كفى
ببارقة السيوف
الصفحه ٣٣ :
وأما غيرهم ممن
يخشى عليه من الخوض فيه الوقوع في الشبه والضلال فليس له الخوض فيه ، وهذا محمل
نهي
الصفحه ٧٤ :
العقل
خلافه لم يكن) ذلك الفرض (فرض محال ؛) لأن تلك الأمور العادية ممكنة في ذواتها ، والممكن لا
الصفحه ١٧٤ :
وتعذيبهم من غير
جرم) منهم (سابق) على الإيلام (ولا عقاب (١) لاحق) في الدنيا ولا في الآخرة ، ومعنى
الصفحه ١٨٠ : العقاب في الشاهد منتف
في حقه تعالى.
(ثم
قال :) أي : صاحب «العمدة»
(لا
يوصف) الله (تعالى بالقدرة على
الصفحه ٢٠٣ : عددها محقق باتفاق الروايتين. (وأكل الجم الغفير) أي : العدد الكثير جدا (كما في حديث أبي طلحة ، وكانوا
الصفحه ٢٤٣ : على وجه الصحة) في الأخبار التي قدمنا بعضها ، (فرده ضلالة) لأنه رد لما صح ورود السنة به.
وقوله
الصفحه ١٣٣ :
اختيار
المكلف في إتيانه بذلك) الكفر (وإن
كان لا يوجد إلا معلومه) أي : ما هو معلوم له تعالى (فكذا