الصفحه ٢٤ : رواه الترمذي وغيره (٢).
و «الآل» : إما
أصله : الأهل ، كما اقتصر عليه في «الكشاف» (٣) ، أو هو : من آل
الصفحه ١٥٠ : فوق العرش : إن رحمتي
تغلب غضبي» وفي رواية : «غلبت غضبي». رواه البخاري في التوحيد / باب و (يحذركم
الله
الصفحه ١٧٦ : : فقد فسر «سواء» بالضم على
مذهبه في الرواية ؛ أي رواية ورش من قراءة نافع ، ثم قال : وقرأ حمزة والكسائي
الصفحه ١٨٣ : ) لاقتضائها أن العبد
__________________
(١) رواه أبو داود
برقم : (٣٠٥٢) بلفظ : «ألا من ظلم» ، وفي إسناده
الصفحه ١٩٢ : (٣) ، وفي حديث حسنه الترمذي ورواه البيهقي : «إن أبعد الناس
من الله القلب القاسي» (٤).
(و)
السلامة من
الصفحه ٢٠٣ :
على مرحلة من مكة (وكانوا ألفا
وأربعمائة ،) وفي رواية ألفا
وخمسمائة ، واقتصر المصنف على الأولى لأن
الصفحه ٢٠٨ : الشيء الآخر ، فقد ساق صاحب «الشفاء» بإسناده من الموطأ
رواية يحي بن يحي إلى عائشة رضي الله عنها قالت
الصفحه ٢٣٩ : خبر عن «الخير
الكثير» ، وأن ذلك الخير الكثير هو الحوض ، ففي رواية في الصحيحين : «إن الكوثر
نهر في
الصفحه ٢٤٥ :
الكتاب.
(٢) والحديث طويل
بروايات منها : ما رواه البخاري في بدء الخلق برقم : (٣٦٧٣) ، ومسلم برقم
الصفحه ٢٥٥ : اللغة ولا في الشرع ، وإنما جوزناه) في قولنا فيما مر : «والمتصرف في الأمور» (نظرا
إلى رواية الحاكم : «من
الصفحه ٢٥٧ : ).
وحديث بشارة
العشرة بالجنة رواه أبو داود والترمذي من حديث سعيد بن زيد ، أحد العشرة من طرق
بألفاظ منها
الصفحه ٢٦٤ : رواية للبخاري
: «كنا
نخير بين الناس في زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ،
نخير أبا بكر ثم عمر ثم عثمان
الصفحه ٢٦٦ : تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدا أنفق (مثل أحد ذهبا ما بلغ
مد أحدهم ولا نصيفه») وفي رواية لهما : «فإن أحدكم
الصفحه ٢٧١ : : «الأئمة من قريش» رواه النسائي وقدمنا تخريجه (٢) ، وقوله صلىاللهعليهوسلم : «الناس تبع لقريش» أخرجه
الصفحه ٢٧٧ : ١٨٥٥ ، من رواية عوف بن مالك الأشجعي.
(٢) في (م) :
الصحيحين.
(٣) أخرجه البخاري في
كتاب الجهاد ، باب