الصفحه ٢٣١ : فضائل القرآن ، باب كيف نزول الوحي ، رقم ٤٦٩٥ ،
وأخرجه أيضا برقم ٣٤٣٥.
(٢) لأنه يؤدي إلى
إنكار الوحي
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) لأن الإحاطة
تستلزم التحيز الذي يعتبر من خصائص المحدثات.
(٢) سقط من (م).
(٣) رواه البخاري
برقم
الصفحه ١١٧ : .
ولما كان ما ذكره
المصنف إنما يأتي في النقليات ؛ لأن العموم وتخصيصه من خصائص النقليات ، ورد أن
يقال
الصفحه ١١٩ :
الفارق ، وهو أن
الخلق من خصائص الألوهية كما قال تعالى : (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ
الصفحه ٣٠٨ : ، فالتركيب الذي هو أخص خصائص
الماهية مفتقر إلى أجزائه ، وهو المشكل لحقيقة الماهية ، فعند انعدامه أو تغيره
الصفحه ٢٥ : ابني عبد مناف من بين
سائر أهله ، أو من بين سائر من يرجع إليه بقرابة ، للدليل المبين في الفقهيات في
قسم
الصفحه ٦٦ : عزوجل : (وَلَقَدْ
رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ)
(٢٣) (سورة التكوير ٢٣) (وَلَقَدْ
رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى
الصفحه ٧٧ : (٢) على الخاصة والعامة ، على ما يشير بذلك قوله تعالى : (وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي
كِتابٍ مُبِينٍ
الصفحه ٩٠ : ، وقدير بقدرة ، ومريد بإرادة) وحي بحياة ، خلافا للفلاسفة والشيعة في نفيهم الصفات
الزائدة على الذات
الصفحه ١٨٩ : الملك من السماء بالوحي لإنكارهم نزول الملك
لاستحالة خرق الأفلاك عندهم ، وينكرون كثيرا مما علم بالضرورة
الصفحه ١٩٥ : ، أي : منبأ
؛ لأن الملك ينبئه عن الله بالوحي.
وبلا همز ، وبه
قرأ الجمهور ، وهو : إما مخفف المهموز
الصفحه ١٩٨ :
فيها إن اجتهدوا) بناء على الراجح أن للأنبياء أن يجتهدوا مطلقا ، وعليه الأكثر ، أو بعد
انتظار الوحي
الصفحه ٢١٣ : ).
__________________
(١) السمعيات :
ويسميها البعض بالغيبيات ، وهي كل ما لا سبيل إلى الإيمان به إلا عن طريق الوحي ،
ولعل مصطلح
الصفحه ٢٦٣ : ) يعني زمان الوحي والتنزيل وأحوال النبي صلىاللهعليهوسلم معهم وأحوالهم معه ، (لظهور قرائن الأحوال