الصفحه ٣٣١ : ـ شرح المقاصد
ـ سعد الدين التفتازاني.
٤٦ ـ شرح المواقف
ـ الشريف الجرجاني.
٤٧ ـ شرح صحيح
مسلم ـ شرف
الصفحه ٥٩ :
أن يتواتر أو ينقل
آحادا ، والآحاد إن كان نصا لا يحتمل التأويل قطعنا بافتراء ناقله أو سهوه أو غلطه
الصفحه ٣٢٦ :
(لا
ضد له ولا مشابه) في ذات (١) ولا في فعل (ولا حد) له سبحانه ، لا بمعنى المعرف المحتوي على أجزا
الصفحه ١٠٩ : ... والمعدوم منتف من كل الوجوه. (الشامل في
أصول الدين ، للجويني ص ١٢٤).
(٣) المعدوم لا مادة
له ولا صورة ، وهو
الصفحه ٢٤٨ :
النبوة ،
(ونصب
الإمام) بعد انقراض زمن
النبوة (واجب) على الأمة عندنا مطلقا ، (سمعا لا عقلا) أي : واجب من
الصفحه ١١ : أبي بكر بن أبي شريف علي بن مسعود بن رضوان ، المري ، المقدسي ، الشافعي ، أبو
المعالي ، كمال الدين
الصفحه ١٥٢ : قدرته) تعالى (عن
ترك ما هو الأصلح) فليس قادرا عليه عندهم ؛ (لانتفاء
قدرته عن الاتصاف بما لا يليق به
الصفحه ١٧٠ :
الخطاب به» (١) والتحقيق أن ما ذكره
الرافعي وابن الرفعة لا يلاقي مقصود الأستاذ لأمرين :
الأول
الصفحه ٥٢ :
(الأصل الخامس : أنه تعالى ليس بجسم)
(و) الجسم (هو
المؤلف من جواهر) فردة وهي الأجزاء التي (لا
الصفحه ١٥١ : منذ آلاف لا تحصى من السنين يرد منهم كل
يوم سبعون ألفا إلى البيت المعمور ثم لا يعودون إليه أبدا) كما
الصفحه ٧٨ : ، ولعجزهما أو عجز أحدهما على ما بين في
علم الكلام ، وكلاهما محالان عقلا على ما بين فيه أيضا ؛ لا التمانع الذي
الصفحه ٨٥ : وتقدس.
__________________
(١) في (م) : لأن.
(٢) «الواجب»
عند الفلاسفة : هو الذي لا يكون معلولا أي
الصفحه ١٧٧ : القدر : ١) (إِنَّا أَرْسَلْنا) (سورة نوح : ١) ، ولا شك أنه لا إنزال ولا إرسال في الأزل ، فلو كان كلامه
الصفحه ٢٧٤ : جعل الأمر على التخيير بين ولاية مفضول وفاضل.
ومن القول بالتوقف
والقول بتفضيل علي (أن
الأفضلية مطلقا
الصفحه ٣٠٦ :
(قال
أبو حنيفة وأصحابه) رحمهمالله تعالى : (لا
يزيد الإيمان ولا ينقص ، و) هذا القول (اختاره من الأشاعرة