الصفحه ٧٧ : لطعن الطاعنين. ونصرة الدين لا تحتاج إلى ادعاء ما
ليس بقطعيّ قطعيا ؛ لاشتمال القرآن على الأدلة القطعية
الصفحه ٨٨ :
قلنا : لا تعاكس ؛
لأن معنى قولنا : «إن الوقوع تابع للعلم» أن حدوث الواقع على حسب ما تعلق به العلم
الصفحه ١٤٥ : ء (لا
بدّ من وجود) ذلك الشيء (المعلوم) وقوعه ، (أو) أراد الخصم يكون ابتداء الخلق واجبا (معنى ثالثا فهو
الصفحه ١٣٨ :
«قدرنا» من قول
الملائكة ، والقدر بمعنى الخلق أو بمعنى الحكم لا يصح إسناده إليهم حقيقة ((وَقَضَيْنا
الصفحه ٢١٦ : النبوية (حتى صار) لكثرة تكراره في الكتاب والسنة وعلى ألسنة علماء الأمة (مما علم بالضرورة) من الدين ، فلا
الصفحه ٢٣٧ : ، وهو لا
يستلزم خلق ثقل في جرم الصحيفة ، والله سبحانه أعلم بحقيقة الحال ، وربك يخلق ما
يشاء سبحانه
الصفحه ١٥٧ : ما أدركه إلا بعد ورود الشرع ، فيكون
الحاكم هو الله تعالى لا العقل ، أو المتوقف على ورود الشرع أكثر
الصفحه ٢٤٧ : (استحقاق تصرف عام على المسلمين) وقوله : «على المسلمين» متعلق بقوله : «تصرف» لا بقوله : «استحقاق»
، إذ
الصفحه ٢٩٨ :
الإسلام من الزكاة والحج ، (وأنه) تعالى (يحي
الموتى ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنه) تعالى (حرّم
الربا
الصفحه ٢٩٤ : بهتك حرمات دينية (لدلالتها) أي : لدلالة تلك الألفاظ والأفعال (على الاستخفاف
بالدين ، كالصلاة بلا وضو
الصفحه ٣٠٥ :
التشبيه) لجهم بالكافر ،
بجامع المخالفة في أصل من أصول العقائد ، وإن اختلف الأصلان في العلم من الدين
ضرورة
الصفحه ٧٢ : «الإحياء» هنا : «قادرا» بدل «قاهرا».
(وهذا) الذي ذكره حجة الإسلام (ابتداء) لتقرير برهان التوحيد لا للزوم
الصفحه ١٩٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أرسله إلى الخلق
أجمعين) بالهدى ودين الحق
(خاتما
للنبيين ، وناسخا لما قبله
الصفحه ٢٦٧ :
من عشرة آلاف ، فهذا هو الحامل لعلي رضي الله عنه على الكف عن التسليم.
(أو) أمر آخر وهو (أنه) يعني
الصفحه ٢٦٤ : الله عنهم.
(وصح
من حديث ابن عمر في صحيح البخاري قال : «كنا في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم لا نعدل