الصفحه ١٤٤ : كلامه ، ونقل إجماع الفئتين
البغدادية والبصرية منهم على أن الرب سبحانه إذا خلق عبده وأكمل عقله لا يتركه
الصفحه ١٧٨ :
قال
بعض محققي المتأخرين منهم) أي : من الأشاعرة ، وهو المولى سعد الدين في «شرح المقاصد» (بعد ما حكى
الصفحه ٢٣١ :
والقدرة ، ولا
حياة بلا بنية) إذ البنية قد فسدت وبطل المزاج ، (و) من جهة (كون
الميت ساكتا لا يسمع
الصفحه ٧٣ : ) وما أخبر تعالى
بوقوعه فهو واقع لا محالة لاستحالة الخلف في خبره تعالى. (وأما غيره) أي : غير الملي
الصفحه ١٥٨ : مكفر عنه
بنفس المرض ، لأن الشيخ عز الدين لا ينكر كون المرض نفسه مكفرا للحديث السابق إنما
يرى أن المرض
الصفحه ٣٠١ : من الدين ضرورة ، أو تحريمه
أمر علم حلّه من الدين ضرورة لا يصح إسلامه حتى يأتي بالشهادتين ، ويبرأ مما
الصفحه ٧٥ :
وقوعه) ، وبهذا يظهر أن
الآية حجة برهانية تحقيقية لا إقناعية (والله سبحانه الموفق) للصواب.
(وعن
ظهور
الصفحه ٢٧٠ : أخل المصنف باشتراط التكليف والحرية ، وكأنه تركه (١) لظهور أنه لا تصح إمامة الصبي والمعتوه ، لقصور كل
الصفحه ٧ : محمد بن همام
الدين عبد الواحد بن حميد الدين عبد الحميد بن سعد الدين مسعود ، السيواسي ،
الإسكندري
الصفحه ١٤٣ :
(الأصل الرابع
في بيان أنه لا يجب على الله تعالى فعل (١)
شيء)
(قال
الإمام الحجة) حجة الإسلام
الصفحه ٣٠٣ :
كالتفسير ، أي :
من الأصول المعلومة من الدين ضرورة (يكفر المخالف فيه) أي : يحكم بكفره بمخالفته فيه
الصفحه ٧١ :
(الأصل العاشر)
(العلم بأنه تعالى واحد لا شريك له)
اعلم أن المصنف
ذكر أولا أن الركن الأول ينحصر
الصفحه ١٩ : وأصحابه
القائمين بنصر دين الله وتأييده ، وتابعي سنته وجماعة صحابته في تقويم العقد
وتسديده.
وبعد :
فهذا
الصفحه ٣٠٠ : وتحريم الخمر ونحوهما فهو
كافر ، ومن جحد مجمعا عليه لا يعرفه إلا الخواص ؛ كاستحقاق بنت الابن السدس مع بنت
الصفحه ٤١ :
لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ اللهِ ذلِكَ