الصفحه ٧٦ : المصرّ على الباطل لا تنفع معه الحجة والبرهان ،
وإنما ينفع معه السيف والسنان.
والشاكون الذين
فيهم نوع
الصفحه ٢٥٩ : الترمذي عن
عائشة رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «لا
ينبغي لقوم فيهم أبو بكر
الصفحه ٢٦٥ :
الثلاثة) و «الخلق» عام أريد به خاص ، وهو من عدا النبيين كما لا يخفى ،
وينبه عليه قوله : «بعد
الصفحه ٢٣٣ : المشركين و) في (دخولهم) هل يدخلون (الجنة أو النار ، فتردد فيهم أبو حنيفة
وغيره) فلم يحكموا في
حقهم بسؤال
الصفحه ١٦٨ :
البعثة (دون
الفريق الثاني) أي : أئمة بخارى (منهم) أي : من الحنفية (و) دون (الأشاعرة) وهو أنه لا يجب إيمان
الصفحه ٥٣ : (على
قول القائلين بالاشتقاق في الأسماء) وهم المعتزلة والقاضي أبو بكر من ((٢) أئمة أصحابنا (٢)) فامتنع
الصفحه ٢٧٣ :
أمية (كانوا ملوكا) تغلبوا على الأمر ، (والمتغلب تصح منه هذه الأمور) أي : ولاية القضاء والإمارة
الصفحه ٢٥٥ : أئمة الحديث أبو داود
وأبو حاتم الرازي وغيرهما ، على أنه لا يعرف في اللغة مفعل بمعنى أفعل التفضيل.
(مع
الصفحه ٢٧١ : : قوة قلب (كي لا يجبن عن الاقتصاص) من الجناة (وإقامة الحدود) على الزناة والسراق ونحوهم ، (و) لا عن
الصفحه ٣٤٢ :
ثالثا : فهرس الأحاديث
الأئمة من
قريش....................................................... ٢٥٦
الصفحه ٦٤ : الآمدي : «أجمع
الأئمة من أصحابنا على أن رؤيته تعالى في الدنيا
__________________
(١) ليست في (ط).
الصفحه ١٥٣ : ...
__________________
(١) أبو علي الجبائي
: محمد بن عبد الوهاب بن سلام الجبائي ، من أئمة المعتزلة ، له مقالات وآراء انفرد
بها في
الصفحه ٢٦٨ :
(من
الملوك لا) من (الخلفاء ، واختلف
مشايخنا ((١) رضي الله عنهم (١)) في إمامته) أي : إمامة معاوية
الصفحه ٣٦ : إثبات العقائد
الدينية معتبرة فيها.
واعلم أن اللائق
تسمية ما يجب للباري تعالى وما يمتنع في حقه صفات لا
الصفحه ٢٦٠ : حرصا على ولايتكم ، ولكن خفت الفتنة والاختلاف ، وقد رددت أمركم إليكم ، فولوا
من شئتم» ، فقالوا : «لا