الصفحه ٩٧ : قدمنا في الكلام
على الإخبار القائم بالذات من أن التغيّر في اللفظ الدال عليه لا في نفسه ، وأن
التغير في
الصفحه ٩٣ : ) ، فالتغير في لفظ الخبر لا في الإخبار القائم بالذات ،
وهذا كما تقول في علمه تعالى : إنه قائم بذاته تعالى أزلا
الصفحه ١٣٤ : العلم بكونه في وقت الوجود من غير تجدد ولا كثرة ،
وإنما المتجدد هو نفس التعلق والمعلق به.
(٣) علاقة
الصفحه ٢٩٢ : شرعا (بلا إيمان).
(و) الأظهر (أن
التصديق قول للنفس) ناشئ (عن
المعرفة) تابع لها ، كذا
في بعض النسخ
الصفحه ٣٢ : .
واعلم أن انتقال
النفس في المعاني انتقالا بالقصد ، ويسمى الفكر ، قد يكون لطلب علم أو ظن فيسمى
نظرا ، وقد
الصفحه ٢٩١ : ،
فنفي الإيمان يستلزم نفي الإسلام ، ونفي الإسلام يستلزم نفي الإيمان ، والكلام
نفسه في الإثبات ، ولكنهما
الصفحه ٣١٠ : قلبه
بالإيمان؟ هذا تقرير السؤال.
__________________
(١) في (ط) : فقولنا
هو زيادة ونقص في نفس الذات
الصفحه ١٤٧ : :
هو القدرة على التعلق والتأثير أصلا ، أو كون الشيء في نفسه بحيث لا يمتنع وجوده
ولا عدمه امتناعا واجبا
الصفحه ٢٠٥ : ، ممن سولت له نفسه ذلك ، فأقر بالعجز مع كونه من فرسان البلاغة
، ومنهم من أتى بما فضح به نفسه عند أبنا
الصفحه ٥٨ : كما قدمه صريحا في ترجمة أصول الركن الأول ،
ونبه عليه هنا بالجواب عن تمسك القائلين بالجهة والمكان ، فإن
الصفحه ٩٩ :
اعتقاد أنه) تعالى
(متكلم
بهذا المعنى) وهو قيام المعنى
المسمى بالكلام النفسي بذاته المقدسة تعالى
الصفحه ٦٥ : ثبوت الجواز ، ثم استدلا بالعقل على الجواز.
(أما)
الحكم بالوقوع في الآخرة (نقلا) أي
: من جهة النقل
الصفحه ١٧٤ : ظلما غير لائق
بالحكمة) وهو محال في حقه تعالى
، فلا يكون مقدورا له ، (ولذلك) القول الذي ذهبوا إليه
الصفحه ١٤٩ : .
(إلّا
أنّ) الشيخ أبا الحسن (الأشعري) ذهب إلى أن ما أوتيه الكافر في الدنيا من قوى وملاذ
استدراج له ، فهي
الصفحه ٢٢٢ :
الأقوال (في
حيز الجواز ، والحكم بأخذها عينا لا يقوى فيه موجب) أي : دليل يوجب القول به (غير أنا لا نقول