الصفحه ٩٦ :
(وبعد
اتفاق أهل السنة) من الأشعرية والماتريدية وغيرهم (١) (على
أنه تعالى متكلّم) بكلام نفسي هو صفة
الصفحه ٣١٦ : ) المفهوم (ليس
حالا في القلب وإنما الحال فيه نفس فهمه و) نفس (العلم
به ، أما ما هو متعلق العلم والفهم فليس
الصفحه ٩٥ :
السامعة إدراك
الكلام النفسي ، أو يفرض في الاستحالة عادة ، ولا يتأتى إنكار إمكان ذلك خرقا
للعادة
الصفحه ٣١٥ : الكتاب ، (وإن كان) القارئ (متدبرا) لما يتلو (فإنما يحدث في نفسه صور معاني النظم) أي : نظم القرآن
الصفحه ٣٠٧ : (يتفاوت
قوة) أي : من جهة
القوة (في
نفسه) وله في القوة
مراتب مبتدئة (من
أجلى البديهيات) ككون الواحد نصف
الصفحه ٣١١ : ، فنازعته نفسه في رؤيتها
والابتهاج بمشاهدتها) أي : طلبت منه ذلك ، (فإنها) أي : النفس (لا تسكن) عن ذلك الطلب
الصفحه ٢٠٩ : رأيته (٢)) ، قلت : هذا نبي الله حقا» (٣) ، قال المصنف ناظما لهذا المعنى : (و) قد (قلت في قصيدة أمتدحه
الصفحه ٢٠٨ : (مما لا يقع إلا لمن استولت عليه معرفة
الله تعالى حتى زهد في نفسه ، حتى إنه) صلىاللهعليهوسلم (ما
الصفحه ٢٣٧ :
الأشهاد. ومن
الحكمة في وزن عمل هذين كغيرهما مضاعفة الحسنات وجزاء مثل السيئات كما ستأتي
الإشارة
الصفحه ٧٠ :
فرض (وإلا) أي : وإلا يكن ذلك بأن فرض اللزوم في أحد الطرفين وعدمه في
الآخر (فتحكم) أي : فهو تحكم
الصفحه ٢٧٩ :
(الخاتمة
في بحث الإيمان)
والنظر فيه في
مواضع ثلاثة في : (مفهومه
، و) في (متعلقه ، و) في
الصفحه ٢٢٠ :
الأعراض؟ قلنا :
كل ذلك ممكن ، ليس في الشرع دليل قاطع على تعيين أحد هذه الممكنات (١). يعني أن
الصفحه ٨٧ :
مراد) ، وما زعمه جهم بن صفوان (١) وهشام بن الحكم (٢) من أن علمه تعالى بأن هذا قد وجد وذاك قد عدم
الصفحه ٤٠ : يستغني كلّ) منها (عن
صانع أوجده) من العدم (وحكيم رتّبه) على قانون أودع فيه فنونا من الحكم.
(وعلى
هذا
الصفحه ٣٥٤ : ................................................... ١٦٧
٢٤ ـ التفاوت في
الإيمان....................................................... ٣٠٧
٢٥