الصفحه ١٧١ : ، ثم أمره بأن يصدقه في جميع أقواله
، وكان من جملة أقواله ، أنه لا يصدقه ، فكيف يصدقه في أنه لا يصدقه
الصفحه ١٢٨ : يستلزم نفي إرادته ظلم العباد أنفسهم ،) فليس المنفي في الآية إرادة ظلم بعضهم بعضا فإنه كائن
ومراد. (وسنذكر
الصفحه ٩١ : حجة
الإسلام الأصل السادس في كونه تعالى متكلّما والسابع في كون كلامه قديما.
ومما يدل على
المدّعى
الصفحه ١٨٤ :
المملوك لا
استقلال له بتصرف (١).
ولما كان هذا
المقام بحيث قد يتوهم متوهم فيه أن الحكمة بمعنى
الصفحه ١٥٥ : (بدركه) بسكون الراء أي : إدراك ما ذكر من الحسن والقبح (في حكم الله تعالى ،
فقالت المعتزلة : نعم) هما بهذا
الصفحه ١٧٩ : النصوص الواردة بتفضله) تعالى (بخلافه) إذ لا مانع من ذلك عقلا ، (ولأن الثاني) وهو تخليد الكافرين في الجنة
الصفحه ٣٢٢ : ولا مبلغا في
حال السكوت والموت ، مع أن الحكم له بالنبوة باق إلى الأبد ، وإن لم يبلغ عنه) أي : عن الله
الصفحه ٢٨٩ : وغيره إلى أنه من قبيل الكلام النفسي) وعبارته في «الإرشاد» : ثم التصديق على التحقيق كلام النفس
، ولكن لا
الصفحه ٩٨ : بالنفس (وصف كمال ينافي الآفة) التي هي العجز عن إدارة المعنى في النفس (فوجب
__________________
(١) في
الصفحه ٢٢٦ : سماه «تهافت الفلاسفة» وسلكنا في إبطال
مذهبهم ، تقدير بقاء النفس التي هي غير متحيزة عندهم ، وتقدير عود
الصفحه ٩٤ : (الأشعريّ
، أعني : كون الكلام النفسي مما يسمع) فقد اختلف أهل السنة في كون الكلام النفسي مسموعا (١) ؛ فذهب
الصفحه ٩٢ : النفسي ، وغير العلم إذ قد يخبر الرجل بما لا يعلمه بل يعلم
خلافه أو يشك فيه.
واعلم أن قولنا : «العبارات
الصفحه ٢٧٢ : (عدلا
ثم جار) في الحكم (وفسق) بذلك أو غيره (لا ينعزل ، و) لكن (يستحق
العزل إن لم يستلزم) عزله (فتنة
الصفحه ٣٠٨ : (بزيادة
ونقص في نفس الذات) أي : ذات التصديق والإذعان القائم بالقلب ، (أو (٢)) هو تفاوت لا بزيادة ونقص في
الصفحه ٢٩٠ :
(١) ، وقدمه ، وقال مرة : التصديق قول في النفس ، غير أنه
يتضمن المعرفة ولا يصح دونها ، و) هذا الثاني قد (ارتضاه