الصفحه ١٤٦ : اصطلاح المناطقة : المنازعة بين شخصين لا يفهم أحدهما كلام صاحبه وهو
يعلم ما في كلام نفسه من الفساد ومجانبة
الصفحه ١٧٥ : (لتعذيب المحسن الذي استغرق عمره في
الطاعة) حال كونه (مخالفا) بذلك (لهوى
نفسه في رضا مولاه) أي : لأجل رضاه
الصفحه ١١٤ :
تعالى في العبد
عند قصده اكتساب الفعل مع سلامة الأسباب والآلات (١) ، ونقل فيه أيضا أنها عند جمهور
الصفحه ٢٩٤ : ، برقم ٩ ـ ١٠ ، وأخرجه عن
ابن عمر في الباب نفسه برقم ٨.
الصفحه ٣٤٤ : في كبير.............................................. ٢٢٨
إني لا أدري ما قدر
بقائي فيكم
الصفحه ٣١ : هو كلام في ترتيب الكتاب.
(والكلام)
أي : الفن المسمى
بالكلام هو : (معرفة
النفس ما عليها من العقائد
الصفحه ١٣٨ : عن الكلام النفسي ، والجار أعني «الباء» في
قوله : (ويرجع) متعلق بقوله : «أجاب» ، و «الرجع» مصدر بمعنى
الصفحه ١٨١ : ، فهل في إدخال المشقة من حكمه؟ والإشارة إليه بقوله : (والله تعالى وإن كان
قادرا على رفع تلك المبعدات) عن
الصفحه ٣٢١ : تعالى) وهو
__________________
(١) في (م) : ذلك
الحكم بالإيمان بذلك الاكتساب.
(٢) انظر : شرح
الصفحه ١٣٧ : ) ويكون العطف في قول سيدنا علي : «والحكم» تفسيريا يفسر
قوله ، إذ الأمر كلام نفسي (أو) يرجع إلى صفة (العلم
الصفحه ١٧٦ : في
النفس أن لا حكم للعقل بحسن ولا قبح ، فذهب) لذلك (عن
خاطرهم محل الاتفاق) وهو الحسن بمعنى صفة الكمال
الصفحه ١٦٦ :
يتخلف النظر عنه ،
ومستند حكم العقل فيه اطراد العادة (١) ، ولا يخفى أنه ليس المراد بالنيران فيما مر
الصفحه ١٥٩ : (و) الحنفية مع قولهم بالحسن والقبح العقليين (اختلفوا : هل يعلم
باعتبار العلم بثبوتهما في فعل حكم) هو مرفوع
الصفحه ١٣١ : كرها) ، من غير رضا من المالك (أما) تصرف من تصرف (في ملك نفسه فلا ،) أي : فليس ظلما ، بل هو عدل وحق كيف
الصفحه ٢٣ : (لفصل القضاء بينهم ، فيأخذ للمظلوم ممّن
ظلم) أي : ممّن ظلمه ،
تنبيه على أن من الحكمة في الإعادة فصل