الصفحه ١٠٤ :
(وليس
في كلام أبي حنيفة و) أصحابه (المتقدمين
تصريح بذلك ، سوى ما أخذوه) يعني : المتأخرون (من قوله
الصفحه ١٣٢ : : السيد.
(فإن
قيل : إذا كان لا يقع) في الوجود (إلا
مراده) تعالى ، كما
ذهبتم إليه ، وقد أمر العبد بما لم
الصفحه ١٩٢ :
خليل الخليلي وهو
ثقة (١) ، والظاهر أن الرجل السائل في حديث أبي أمامة هو أبو ذر (٢).
(تتمة
الصفحه ١٩٣ : شأن الموجب ، فلا يتأتى اشتراطه فيها ، وهذا ما
عليه الجمهور ، أما على القول بعصمتهم من الصغائر والكبائر
الصفحه ١٩٥ :
(وأما
على ما ذكره المحققون) في معنى النبي والرسول (من أن النبي : إنسان بعثه الله لتبليغ
ما أوحى
الصفحه ٢١٣ :
وها هو :
(الركن الرابع)
(في السمعيات) (١)
أي : ما يتوقف على
السمع من الاعتقادات التي لا
الصفحه ٢٤٠ :
تعالى إياه» ، قال
أبو بشر الراوي (١) عن سعيد قلت لسعيد : فإن ناسا يزعمون أنه نهر في الجنة؟
فقال
الصفحه ٢٤٤ : يوم القيامة ،) قالوا : (لأن
خلقهما قبل يوم الجزاء) عبث (لا
فائدة فيه ،) فلا يليق
بالحكيم.
وضعفه ظاهر
الصفحه ٢٦١ : بأس شديد
في قوله تعالى : (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي
الصفحه ٢٧٧ :
فليكره
ما يأتيه من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة» (١).
وأما إذا خالف
الشرع فلا طاعة لمخلوق في
الصفحه ٢٨١ : : (فإن
طابق) تصديق اللسان (تصديق القلب فهو
مؤمن ناج ، وإلا) أي : وإن لم يطابقه (فهو
مؤمن مخلد في النار
الصفحه ٣٤٣ : ............................. ٢٣٠
إن أرواح آل فرعون في
أجواف طير سود......................................... ٢٢٤
إن أرواح
الصفحه ٣٤٧ :
كل أمر ذي بال لا يبدأ
فيه بحمد الله............................................. ١٩
كل أمر ذي
الصفحه ٤١ : (كان) ثابتا (في
فطرهم) من مبدإ خلقهم ،
قد جبلت عليه عقولهم ، قال الله تعالى : (فَأَقِمْ وَجْهَكَ
الصفحه ٥٤ : (١) (فمن
أطلقه فهو عاص بذلك) الإطلاق (بل
قد كفره بعضهم) يعني «ركن الاسلام» في فتواه فيمن أطلق عليه تعالى