الصفحه ٢٢٨ : التواتر ، فمنها :
(في
الصحيح) أي : صحيح
البخاري ، بل في الصحيحين وغيرهما حديث ابن عباس أنه
الصفحه ٢٦٢ : عنهم على إمامته (غنى) عن النص ، (إذ هو) أي : الإجماع (في ثبوت مقتضاه) وهو الأمر الذي أجمع عليه (أقوى من
الصفحه ٦٤ :
(الأصل التاسع
أنه تعالى مرئي بالأبصار في دار القرار)
ووجه نظم المصنف ـ
تبعا لحجة الإسلام ـ هذا
الصفحه ٨٦ :
(ثم) قال لإثبات صفة الإرادة وهي ما تضمنه :
الأصل الرابع
(كلّ
صادر عنه) تعالى من
الممكنات (في
الصفحه ١٤٠ : الذي تقرر في القضاء.
قلنا : رجع القضاء
إلى العلم على الوجه الذي قلناه من طريق الأشاعرة أيضا ، وهو
الصفحه ٢٤٥ : : تصير تلك الكثرة الظواهر المذكورة (قطعية) في إرادة ذلك باعتبار دلالة مجموعها ، وإن كانت دلالة
آحادها أو
الصفحه ٢٥١ : الحق ، والدنيوية : كدفع المتغلب وتقويم الغوي (١) والأخذ للضعيف من القوي وإنكاح الأيامى والنظر في حال
الصفحه ٣١٨ : ) ، فلا يتجه لأهل السنة خلاف في أنه قديم.
وأما إن أريد
تصديقه رسله بإظهار المعجزات على أيديهم ، فهو من
الصفحه ١٢ : الدين
الأزرقي (ت ٨٩٢ ه).
ثالثا : مؤلفاته :
لابن أبي شريف
مؤلفات كثيرة ؛ في مختلف العلوم ؛ وأهمها
الصفحه ٥٣ : (لم يوجد في السمع) أي : الكتاب والسنة (ما يسوّغ إطلاقه) أي : إطلاق اسم الجسم أو الجوهر (ليجوز) إطلاقه
الصفحه ٦٠ :
صيانة لهم عن
المحذور ، بأن يذكر لهم أن الاستواء بمعنى الاستيلاء (فإنه قد ثبت إطلاقه وإرادته لغة في
الصفحه ٦١ : ) كالنزول ، يقال في كل منها (صفة
له تعالى لا بمعنى الجارحة ، بل على وجه يليق به ، وهو سبحانه أعلم به ، وقد
الصفحه ١٨٧ : استحالة البعثة (نفي الفائدة) في البعثة بزعمهم الباطل قالوا : (لأن ما جاء به) الرسول (إما
موافق لمقتضى
الصفحه ٢٢١ : ) عليها (ثابتة في العلم) حال كونه (متعلقا) في الأزل (بإيجادها) لوقت وجودها ، إذ المعدومات التي برزت إلى
الصفحه ١١٩ : يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ) (سورة فاطر : ٣) بخلاف العلم فقد ورد في الكتاب العزيز إثبات العلم