الصفحه ٣٢٧ : وإنما التعدد والتفاوت في النظم
المقروء والمسموع ، وبهذا الاعتبار كان القرآن أفضلها ، وإلا فالكلام النفسي
الصفحه ٢١ : الرحمة ، وأصل معنى الرحمة رقة في القلب
وانعطاف يقتضي التفضل والإحسان على من رقّ له ، وهذا في حق الله
الصفحه ١٦٩ : التزام ؛ إذ معناه انقدت لله وألزمت نفسي أحكامه فهو كالضمان ، والتزام
الصبي لا يصح ؛ ولكن على هذا الوجه
الصفحه ٣٢٤ :
صفة تقتضي صحة
العلم لموصوفها ، وحياته تعالى (بلا
روح حالة) فيه تعالى ، فلا
تشبه حياة المخلوق
الصفحه ٤٧ : (١)) ، وكل موجود أضيف إلى مقارنة موجود فهو وقته ، والمستمر في العادات التعبير
بالأوقات عن حركات الفلك وتعاقب
الصفحه ٧٧ : السليمة أن ما لا
يكون في نفس الأمر لازما وقطعيا لا يصير بجعل الجاعل ، وتسميته إياه برهانا دليلا
قطعيا زعما
الصفحه ٢١٦ : بُعْثِرَ ما فِي
الْقُبُورِ) (٩) (سورة العاديات : ٩)
إلى غير ذلك من الآيات ،
وقد تواتر معناه في الأحاديث
الصفحه ٢٥٠ : ، فإما أن يعلمها أمرا (واقعا موافقا للحق) في نفس الأمر ، (أو) أمرا واقعا (مخالفا له) أي : للحق (وكيف كان
الصفحه ١٠٨ : الاسمي من أدوات العموم (فيشمل) في الآية (نفس الأحجار) المنحوتة ، (والأفعال) طاعات كانت أو معاصي ، (وأعني
الصفحه ١٣٦ : ما أوقع نفسه فيه) من الفسق ، بل هو الجاني بإيجاده ذلك العزم المصمم عند خلق
الميل والاختيار (كما
قال
الصفحه ٦٧ : والأعمال الصالحة.
وفي الإتيان بلفظ «نفس»
تنصيص على أن الاستدلال بالآية من جهة سؤال الرؤية ، وهو يشير إلى
الصفحه ١٢٧ : ءَ
لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) (سورة الأنعام : ١٤٩)
وقوله تعالى : ((وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ
هُداها
الصفحه ٢٢٧ : حقيقة الإنسان أو النفس الناطقة محل
المعقولات ،. لكنه توقف في البحث عن كنهها مع الإجماع على وجودها
الصفحه ١١٦ :
العقل والنقل كما
تقدم في صدر هذا الأصل (على
وجوب كون كل موجود صادرا عن قدرته تعالى ابتداء بلا
الصفحه ٣٣٩ :
(خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ) (سورة
الزمر : ٦).................................... ٣١
(وَلا يَرْضى