الصفحه ٢٩٩ : السنة.
(وقيل
بالتكفير) أي : تكفير
الغائب عن حضرة النبوة (في) إنكاره (السؤال
أيضا لتواتره) معنى كما
الصفحه ٢٤ : ، ولا
في أنه المخصوص بالبعثة إلى الإنس والجنّ كافّة (١) (بالشّرع القويم
المشتمل على المصالح والحكم
الصفحه ٤٤ :
على
الترتيب لم تفض إلى نهاية) ودخول ما لا نهاية له من الحوادث في الوجود محال (وإلّا) أي : وإن لم
الصفحه ١٨٥ :
على
ما يعرف في أصول الفقه) في أبواب القياس (١) ، واعلم أن تعليلها بها عند فقهاء الأشاعرة بمعنى
الصفحه ٢٨٦ : هو (التصديق ، وغاية ما
فيه أنه نقل عن مفهومه اللغوي الذي هو مجرد التصديق إلى مجموع) أي : أمور اعتبرت
الصفحه ٥٩ : أو لا خشية الإلحاد في الأسماء والصفات؟
الأول مذهب الخلف
، والثاني مذهب السلف ، وسيأتي أمثلة للتنزيل
الصفحه ١٤٢ : يستلزم الرضا بالقضاء الرضا بها (بل) يجب (الرضا
بالقضاء) أي : حكم الله
تعالى الصادر عنه (لا
بالمقتضي إذا
الصفحه ٣٣١ : في
أصول الدين ـ الشهرستاني.
٥٩ ـ فتح الباري ـ
ابن حجر العسقلاني.
٦٠ ـ فصوص الحكم ـ
محي الدين ابن
الصفحه ٣٠٩ : ذلك الأمر المعين (إلى تلك الماهية) بدخوله في مقوماتها أو خروجه عنها (لا عبرة به) لأنه ليس خلافا في نفس
الصفحه ٣٣ : النفس معرفته ، فلا يتجه إدخاله في التعريف بقوله : «وظنا
في البعض».
وقد نبّه حجة
الإسلام في كتابه
الصفحه ١٩٠ : ظاهره) ويمكن حمله على إرادة وجوب الوقوع لتعلق العلم القديم
بوقوعه ، فإن ذلك لا ينافي إمكانه في نفسه
الصفحه ٢٠٢ : (٥)) ممن حضره ، سواء قلنا : إنه نابع من الأصابع نفسها ، أو
أنها تكثير للماء القليل بخلق ماء آخر معه ببركة
الصفحه ٢٥٧ :
أطوع لله (وأعمل بحدوده) أي : بالوقوف عندها وعدم تعديها (وأبعد عن اتباع
الهوى وحظوظ النفس) كما يشهد
الصفحه ٦٩ : أنه صلىاللهعليهوسلم كان يقول : «استووا استووا استووا ، فو الذي نفسي بيده إني
لأراكم (١) من خلفي كما
الصفحه ٨٤ : للفلاسفة في قولهم : إنه تعالى يعلم الكليات ، وإنه
إنما يعلم الجزئيات على وجه كلي لا على الوجه الجزئي