الصفحه ١٦٧ : (بالإبلاغ) أي : إبلاغ العباد أن الله تعالى أوجب عليهم كذا وكذا ، (وقد تحقق) أي : ثبت (كل ذلك) أي : كل من
الصفحه ٥٨ :
(الأصل الثامن : أنه تعالى استوى على العرش)
وهذا الأصل معقود
لبيان أنه تعالى غير مستقر على مكان
الصفحه ٦٦ :
عن أبي هريرة رضي
الله عنه أن الناس قالوا : يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال رسول الله
الصفحه ٢٥٤ :
أنه) أي : القول
بتعميمه في معانيه (مذهب
ضعيف عندنا) معشر الحنفية ،
وعند جمهور الأصوليين وعلماء البيان
الصفحه ١٩٥ : (٢). وسيأتي تلخيص لهذا أواخر الكتاب (٣).
(وقد
يقال): إيرادا على
اشتراطهم عدم العيوب المنفرة (أن
بلاء أيوب
الصفحه ٢٠ : :
أحدهما
: إن الابتداء محمول
على العرفي الذي يعتبر ممتدا لا الحقيقي ، فالكتاب العزيز مبدؤه عرفا الفاتحة
الصفحه ٢٠٢ :
القمر : أخرجه البخاري عن عبد الله بن مسعود ، في كتاب : المناقب باب سؤال
المشركين أن يريهم النبي
الصفحه ٦١ :
وقوله : «كل»
مبتدأ مؤخر ، وتقديم الخبر للحصر ، أي : على نحو ما ذكرنا لا على غيره.
وقوله : «يجب
الصفحه ١٦٩ :
المرجح
منها : أنه لا يصح لأنه
غير مكلف فأشبه غير المميز ، ولأن نطقه بالشهادتين إما إنشاء وإما خبر
الصفحه ٢١٩ : ،
وهؤلاء ينكرون إعادة المعدوم (١).
(والحق
أنها) أي : الجواهر
التي منها تأليف البدن (تنعدم) كلها (إلا
الصفحه ٢٠٣ : ، وواقعة جابر في إطعام أهل الخندق
، فإن الذي في الصحيحين أن القوم في واقعة أبي طلحة كانوا سبعين أو ثمانين
الصفحه ١٨٩ :
تركه في الحكمة
والعناية الإلهية ؛ لكنها عندهم بمعنى مخالف لمعناها عند أهل الحق ، فإنهم يرون
أنها
الصفحه ٢٦٢ : خبر الواحد) في ثبوت ما تضمنه ، (وقد أجمعوا عليه) أي : على إمامته ، (غير أن عليا والعباس وبعضا) كالزبير
الصفحه ٢٦٨ : برقم ٤٦٤٦ و ٤٦٤٧ ، بلفظ «خلافة النبوة ...» ، ورواه الترمذي في كتاب الفتن
برقم ٢٢٣١ وقال : حديث حسن
الصفحه ٢٤ : كتاب السنة ، باب في التخيير
بين الأنبياء ، رقم ٤٦٧٣ ،
(٢) في الحديث الذي
يرويه علي بن أبي طالب رضي