الصفحه ٢٨٦ : سيأتي.
(فطنا
قاطعون بأنه لم يبق على حاله الأول ، إذ قد اعتبر الإيمان شرعا) أي : من جهة الشرع
الصفحه ٢٩١ : عليه الضوء فعلم أن الشمس طالعة ، والمأمور به يجب أن
يكون من القسم الأول. ثم قال : لا يفهم من نسبة الصدق
الصفحه ٧٢ :
الوصف بالكمية
والتركيب من الأجزاء والحد والمقدار ، وأما الثاني : فحاصله انتفاء المشابهة له
تعالى
الصفحه ١٠٤ : الجريان فيهما على منوال واحد ، وكذا في غيرهما من
فصول صفة التكوين ، كأن يقال على المنوال الأول : «والترزيق
الصفحه ٢٣٣ : خير من صيام شهر وقيامه وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعلمه ، وأجرى
عليه رزقه وأمن من الفتان
الصفحه ٢٨٨ :
«من» : بيانية ،
أي : الذي هو الإيمان ، (إذ
لم يبق) بعد حصول الجزم المذكور (سوى الاستدلال ، ومقصود
الصفحه ٣٠٤ : إسحاق الأسفرايني إلى تكفير من كفّرنا منهم) أي : اعتقد كفرنا دون من لم يكفرنا (أخذا بقوله عليه
الصلاة
الصفحه ٣٤٣ :
أنت أخي ووصيي وخليفتي..................................................... ٢٥١
أنت أول الرسل
الصفحه ٥٩ : وأن يكون ظاهرا ، وحينئذ نقول
: الاحتمال الذي ينفيه العقل ليس مرادا منه ، ثم إن بقي بعد انتفائه احتمال
الصفحه ٦١ : .
ويؤول الحديثان
السابقان في اليد وفي الأصبع بأنهما من باب التمثيل المذكور في علم البيان :
فيؤول الأول
الصفحه ٢٢٣ : ، والقول بالنفوس المجردة لا يرفع
بانفراده أصلا من أصول الدين ، بل ربما يؤيده (٢). اه ملخصا.
(وأكثر
الصفحه ٢٣٦ : الأعمال أعراض لا يمكن وزنها ، فكيف وقد
انعدمت وتلاشت؟ قالوا : بل المراد منه العدل الثابت في كل شي
الصفحه ٢٤٨ :
النبوة ،
(ونصب
الإمام) بعد انقراض زمن
النبوة (واجب) على الأمة عندنا مطلقا ، (سمعا لا عقلا) أي : واجب من
الصفحه ٢٧٣ :
أمية (كانوا ملوكا) تغلبوا على الأمر ، (والمتغلب تصح منه هذه الأمور) أي : ولاية القضاء والإمارة
الصفحه ٢٨٥ : :
الأول
: (أن الإيمان وضع) أي : موضوع (إلهي) من عقائد وأعمال (أمر) الله سبحانه (به (١) عباده) أي : أمرهم