الصفحه ٣٠٠ : من جحد مجمعا عليه فيه نص ، وهو من الأمور
الظاهرة التي يشترك في معرفتها الخواص والعوام ، كالصلاة
الصفحه ٣٢٦ : ء الماهية ،
ولا بمعنى النهاية ، فعلى الأول عطف قوله : (ولا نهاية) عطف مباين ، وعلى الثاني : عطف تفسير ، وعلى
الصفحه ٨٩ : لا بدّ من الإيمان
بهذين النوعين تفصيلا.
والأولى كما في «شرح
المواقف» (٢) بناء على أنهما صفتان
الصفحه ٢٠٥ :
(وأما)
الأول وهو (القرآن فهو : المعجزة العقلية) (١) أي : التي يهدي إلى إعجازها العقل لمن كان عارفا
الصفحه ٢٥٣ :
(نعم
، روي آحادا قوله عليه) الصلاة و (السلام
لعلي رضي الله عنه : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ١٤١ : ) أي : فالقضاء بهذا التفسير أولى (بعدم التأثير). وإنما قدم المصنف الجار والمجرور على قوله : (أولى
الصفحه ٢١٣ : وما يتعلق بها فقد جرى
المصنف أول الكتاب على أنه ليس من العقائد الأصلية ، بل من المتممات ؛ لأنها من
الصفحه ٣٠٨ : المثلية تقتضي المساواة في كل الصفات ، والتشبيه لا يقتضيه) (١) أي : لا يقتضي ما ذكر من المساواة في كل
الصفحه ٣٢٥ : هو (فلا يصح عليه حركة
ولا سكون) لأنهما من صفات
الأجسام ، وأنه تعالى منزه عن الجسمية كما مر أول الكتاب
الصفحه ٣١٩ :
له مفردة على هذه
المسألة أن القول بدخول الاستثناء هو قول أكثر السلف ؛ من الصحابة والتابعين ومن
الصفحه ٢٦ : ورقتين) من الأصل أو مما كتبته (وتعرّض للخاطر استحسان زيادات) على ما في الرسالة المشار إليها (أراني الذي
الصفحه ٤٨ : مر من استحالة
الترجح بلا مرجح (فإمّا) أن ينعدم (بنفسه) بأن يكون انعدامه أثرا لقدرته (أو) ينعدم (بمعدم
الصفحه ٢١٥ :
(الأصل الأول
في الحشر والنشر)
والنشر : إحياء
الخلق بعد موتهم ، والحشر : سوقهم إلى موقف
الصفحه ٣٠٦ :
النظر الثالث
في حكم الإيمان ؛ من قبوله الزيادة والنقص
ووصفه بأنه مخلوق ، ودخول الاستثناء فيه
الصفحه ٢٧ : ) معقود للكلام (في صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم).
(وينحصر
كل ركن منها في عشرة أصول):
الركن (الأول