الصفحه ١٣٧ :
علونا تلعة إلا
بقضاء وقدر» فقال الشيخ : عند الله أحتسب خطئي ، ما أرى لي من أجر شيئا. فقال له :
«مه
الصفحه ١٤٠ :
من حيث جملتها على أحسن الوجوه وأكملها ، والقدر عبارة عن خروجها إلى الوجود
العيني بأسبابها على الوجه
الصفحه ٢٨٧ : وجود
التصديق بمحليه) القلب واللسان ، إذ الشرط يلزم من عدمه عدم المشروط (ولا يمكن اعتبارها) شرعا (شروطا
الصفحه ٣٢٢ :
بدون الهمزة مخفف
من المهموز بقلب الهمزة والإدغام (فلا شك أنه) أي : النبي (ليس منبئا في حال النوم
الصفحه ٣٣٧ : : ٦٦).................................. ١٣٨
(مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ) (سورة
النحل
الصفحه ٣٤٩ :
من يرد الله به خيرا............................................................ ١٧١
الناس تبع
الصفحه ٦٥ : أن يرى
في المنام؟ فقيل : لا ، وقيل : نعم ، والحق أنه لا مانع من هذه الرؤيا وإن لم تكن
رؤيا حقيقة
الصفحه ٧٧ :
إذا تمهد هذا
فنقول : لا يخفى أن التكليف بالتصديق بوجود الصانع وبتوحيده يشمل الكافة من العامة
الصفحه ١٤٤ :
المعتزلة من أن
العبد إذا خلق وكلف إلى آخر ما ذكرنا ما نصه : («فقد يتوهم متوهم أنه يجب عليه تعالى
الصفحه ٢٣٤ :
من ضروريات الدين
، وليس فيها دليل قطعي ، وقد نقل الأمر بالإمساك عن الكلام في حكم الأطفال في
الآخرة
الصفحه ٢٤٦ : : (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ ثُمَّ
الصفحه ٢٧٧ :
فليكره
ما يأتيه من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة» (١).
وأما إذا خالف
الشرع فلا طاعة لمخلوق في
الصفحه ٣٣٦ :
يَوْمَئِذٍ الْحَقُ) (سورة
الأعراف : ٨).................................... ٢٣٥
(إِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ
الصفحه ٣٣٩ :
(خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ) (سورة
الزمر : ٦).................................... ٣١
(وَلا يَرْضى
الصفحه ١٩ : معلنة بوجوب وجوده إلى كافة
عبيده ، والصلاة والسلام على أفضل من حباه من فضّله بمزيده ، محمد المصطفى وآله