الصفحه ١٨٠ : (لا شك في أن سلب
القدرة عما ذكر) من الظلم والسفه والكذب (هو
مذهب المعتزلة ، وأما ثبوتها) أي : القدرة
الصفحه ١٩٩ : من الشرائع ،) و «الخلق» بمعنى
المخلوقين ؛ لأن إرساله إلى من يعقل من الإنس والجن ، قال بعض العلما
الصفحه ٢٣٩ :
شهر ، من غير قصد
تحديد كما قدمناه. والله أعلم.
الثاني
: قد فسر المصنف
الكوثر بالحوض ، وهو قول
الصفحه ٢٤٠ : سعيد : النهر الذي في الجنة من الخير الكثير الذي أعطاه الله إياه (٢) ، ومعنى قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٤ : (١) ، لما تقرر من بطلان القول بتعليل أفعاله تعالى بالفوائد (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ) (سورة الأنبياء : ٢٣
الصفحه ٢٨١ :
معتزلة البصرة : الشرط هو الطاعات المفترضة من الأفعال والتروك دون النوافل (١).
وقوله : (أو باللسان) عطف
الصفحه ٣٠٩ : التفاوت في البياض مأخوذ (في ماهية البياض
بالنسبة إلى خصوص محل) كالثلج ، (لا
نسلم أن ماهية اليقين منه) أي
الصفحه ٢٠ : (٥) عمل بكل منها ؛ لأن الابتداء بهما ابتداء بحمد الله وبذكر
الله وبلفظ «بسم الله الرّحمن الرّحيم» وبلفظ
الصفحه ٢٢ : إلى معظم العقائد من الذات
الواجب الوجود بقوله : «لله» ، وإلى صفات الألوهية والمعاد والنبوات بقوله
الصفحه ٣٦ : : «الجسم
مركب من الجواهر الفردة» مثلا .. فقد حمل على المعلوم ما صار معه مبدأ لعقيدة
دينية ، فإن تركّب الجسم
الصفحه ٦٠ :
قوله) أي : الشاعر :
(قد استوى بشر على العراق)
من غيرِ سيفٍ
ودمٍ مهراقِ
الصفحه ٦٩ :
الله صلىاللهعليهوسلم بوجهه فقال : «أقيموا صفوفكم وتراصّوا ، فإني أراكم من
وراء ظهري» ، وللنسائي
الصفحه ٧٦ : مستعملا للأدوية على
قدر قوة الطبيعة وضعفها كان إفساده أكثر من إصلاحه ، كذلك الإرشاد بالأدلة إلى
الهداية
الصفحه ١١٣ : العباد) أي : بإخراج أفعال العباد الاختيارية منها (هو لزوم الجبر المحض المستلزم لبطلان
الأمر والنهي
الصفحه ١٢٧ :
ليس بكائن (إطباق الأمة من عهد
النبوة على هذه الكلمة) وهي قولهم : («ما
شاء الله كان وما لم يشأ لم