الصفحه ١١٧ : ).
وقوله : (المستلزم) صفة كاشفة للجبر المحض ؛ لأن من شأن الجبر المحض أنه
مستلزم (لضياع
التكليف وبطلان الأمر
الصفحه ١٨٢ :
مولاه فصبر على
الملاذ المحرمة عليه (على
من لم يكن أحسّ ألم مخالفة النفس في رضا الرب) سبحانه ، بأن
الصفحه ٢٠٦ :
(وإلا) أي : وإن لا يكن ما ذكرنا بأن كان ما ذكره من أن إعجازه
بالصرف (كان
الأنسب) على قولهم (ترك
الصفحه ٢٠٨ : خيّر بين شيئين
إلا اختار أيسرهما) أي : على من صدر منه التخيير ، وإن كان الأحظ له صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٩ :
الممكنات ، وصحة
القبول من القابل ، والفعل من الفاعل فوجب صحة الوقوع وجوازه قطعا ، وهو المطلوب
الصفحه ٢٣٢ :
فقد تعود الحياة
دون عود الروح خرقا للعادة ، وما يتوهم من امتناع الحياة بدون روح ممنوع (١).
(ومن
الصفحه ٢٣٨ : الله عنهما قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «حوضي مسيرة شهر ، ماؤه أبيض من اللبن ، وريحه أطيب
الصفحه ٢٥٦ : و (السلام : «الأئمة من قريش» فرجعوا عن
محاجتهم ، بل غاية ما كان يتوهم) لو رواه (عدم
الرجوع إليه) ومعاذ الله
الصفحه ٢٩٧ : : إعطاء ذلك الأمر التفصيلي (حكمه) المتعلق به خاصة ، (من وجوب الإيمان) فيجب الإيمان (به) تفصيلا ، (فإن كان
الصفحه ٣٢٤ : قبل كونه) أي : وجوده الخارجي (من
حركة كل شعرة ونحوها) كالذرة والهباء (وسكونها) بيان ل «الجزئيات» التي
الصفحه ٩٣ : وجب إثبات قدمه) أي قدم ذلك المعنى (لأن الأنسب ،) أي : لمرجح هو أن الأنسب (بالقديم) من حيث هو قديم (قدم
الصفحه ١٣٦ : ، (فإن
الاقتضاء في تعريفه) أي : تعريف من عرف الإرادة بأنها صفة تنافي العجز ... الخ (منسوب إلى الصفة
الصفحه ١٩١ : (فلا) يجب ظن مقتضاه ، وعلى كل من التقديرين (فيؤدي) أي : فقد يؤدي حصرهم في العدد الذي لا قطع به (إلى أن
الصفحه ٢١٠ : من الغلاء ضد الرخص ،
بأن ينادي على السلعة فيمن يزيد فيحاول كل أخذها بأغلى مما دفع صاحبه ، ثم توسع
الصفحه ٢٢٥ :
وكعب (١) وهذيل (٢) تابعيان ، فلقولهما هذا حكم المرسل ، لأن مثله لا يقال من
جهة الرأي ، ((٣) ويقوم