الصفحه ٣٢ : يمتنع عليه عن أدلتها فرض عين
على كل مكلف ، فيجب النظر ، ولا يجوز التقليد ، وهذا هو الذي رجحه الإمام
الصفحه ٤٢ : المأخوذ معناها من «الرسالة النظامية» لشيخه إمام الحرمين (١).
(وأمّا)
الدعوى (الثانية): وهي أن الحركة
الصفحه ٤٥ : من الغير ، وهو القديم بالذات ، وهو الله سبحانه ، ويقابله الحادث
بالذات ، وقال الإمام الأشعري : القديم
الصفحه ٤٦ : إلا ذلك) الموجد الذي لا أول له (تعالى وتقدّس عن كل نقيصة) سبحانه.
قال
إمام الحرمين رحمهالله تعالى
الصفحه ٥٣ : توقف إمام الحرمين
الجويني.
(٥) في (م) : بإطلاقه
ولا بإطلاق مرادفه ولا منع من ذلك.
الصفحه ٦٨ : : (٦٨٦) ، ومسلم برقم : (٤٣٣ ـ ٤٣٤) ، وأبو داود برقم : (٦٦٧ ـ ٦٧١) ،
والنسائي في الإمامة (٢ / ٩١) رقم
الصفحه ٦٩ : (م) : أراكم.
(٢) هذه رواية
للبخاري في المناقب ، باب قصة البيعة ، رقم : (١٣٥٤) ، والنسائي في الإمامة (٢ /
٩١
الصفحه ٧٦ : في الجواب على وجه يرشد إلى الصواب يتوقف
على ما أورده الإمام حجة الإسلام رحمهالله ، مما حاصله أن
الصفحه ١١٤ : لا قبله ولا بعده ، وهذا الذي عليه أهل السنة ، وصرح به الإمام أبو
حنيفة في وصية الموت ، ولا تصلح هذه
الصفحه ١١٧ : من العقليات مما موضعه غير هذا المختصر) كتأليفات الإمام (١) ، و «المواقف» ، و «المقاصد» وشرحيهما (فليس
الصفحه ١٦١ : تركه مثلا ، فيكون
__________________
(١) أبو إسحاق الأسفراييني
وهو الإمام إبراهيم بن مهران
الصفحه ١٨٦ : (كالبراهمة»
(٢) ، وهو) أي : ما قاله هذا المحقق (مخالف لقول الإمام
الحجة) أبي حامد ، وهو
الذي قدمه المصنف
الصفحه ١٨٩ : » (٤).
__________________
(١) وقد تتبع الإمام
أبو حامد الغزالي ما تهافتوا فيه ، ونقض إنكاراتهم في كتابه القيم (تهافت الفلاسفة
الصفحه ١٩٢ :
خليل الخليلي وهو
ثقة (١) ، والظاهر أن الرجل السائل في حديث أبي أمامة هو أبو ذر (٢).
(تتمة
الصفحه ١٩٣ : ،
والتعريف الثاني يلائم قول الإمام أبي منصور الماتريدي : العصمة لا تزيل المحنة ،
أي : الابتلاء المقتضي لبقا