الصفحه ٢٧٠ :
(الأصل التاسع
شرط الإمام بعد الإسلام)
أمور (خمسة : الذكورة ،
والورع ، والعلم ، والكفاءة) وقد
الصفحه ٢٧١ :
العجز ، (والظاهر
أنها أعم من الشجاعة ، إذ) المراد بها القدرة على القيام بأمور الإمامة ، فلذلك (تنتظم) أي
الصفحه ٢٦ : : يساير كتاب الإمام الغزالي المسمى «بالرسالة القدسية»
(في
تراجمه) لحسن ترتيبها
وبديع أسلوبها (وزدت
عليها
الصفحه ٢٦٨ :
(من
الملوك لا) من (الخلفاء ، واختلف
مشايخنا ((١) رضي الله عنهم (١)) في إمامته) أي : إمامة معاوية
الصفحه ٢٨٤ : » متعلق بكلّ
من المخالفة والإنكار.
وقيد الإمام
النووي إنكار المجمع عليه بما إذا كان فيه نص ويشترك في
الصفحه ٣٦٠ : : الجنة
والنار مخلوقتان الآن...................................... ٢٤٤
الأصل السابع : في
الإمامة
الصفحه ٢٠ :
أمر
ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع» ، وفي رواية للإمام أحمد في «مسنده» : «كل أمر ذي بال لا
الصفحه ٣٤ : على التعريف.
وقد أورد على
التعريف أيضا : أنه لا يتناول مباحث الإمامة مع أنها من علم الكلام لذكرها في
الصفحه ٥٦ : في مكان من الأمكنة (لأن الجهات) الست (التي
هي الفوق والتحت واليمين إلى آخرها) أي : والشمال والأمام
الصفحه ٦٢ : الآية على قوله : (إِلَّا اللهُ) (سورة آل عمران : ٧) وهو قول الجمهور.
واعلم أن كلام
إمام الحرمين في
الصفحه ٧٧ : لا يعقلها إلا
العالمون ، وقليل ما هم بطريق الإشارة على ما بينه الإمام الرازي في عدة آيات من
القرآن
الصفحه ٨٧ : وجدل وتآليف كثيرة. من أصحاب جعفر الصادق ، كان شيخ
الإمامية في وقته ، نشأ بواسط وسكن بغداد ، من مؤلفاته
الصفحه ٩٤ :
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ) (سورة
المجادلة : ١).
(هذا
قول) إمام السنة الشيخ
أبي الحسن علي بن إسماعيل
الصفحه ١٢٨ : عليها (لا بأمره ورضاه
ومحبته) لما قررناه (وقال إمام الحرمين :
إن من حقق لم يكع عن القول بأن المعاصي
الصفحه ١٤٣ :
(الأصل الرابع
في بيان أنه لا يجب على الله تعالى فعل (١)
شيء)
(قال
الإمام الحجة) حجة الإسلام