الصفحه ١٦١ : الأسفراييني الملقب بركن الدين ، عرف بالاجتهاد
والورع ، توفي سنة ٤١٨ ه. له التعليقة في أصول الفقه وغيرها
الصفحه ٣٠٣ : ضروريات الدين» ببيان أن جماعة
من أهل السنة ذهبوا (إلى
تكفيرهم) بذلك لأن نافي
مبادئ الصفات وعموم الإرادة
الصفحه ٣١٥ : ، لم يقم بنفسه منه كلام ، بل علم) بأن ذلك الغير أمر أو نهي أو خبر.
(فإن
قيل : فكيف قال أهل السنة
الصفحه ٢٢ : الله سبحانه بمعناها ، وهو أن كل حمد مختص به أو مستحق له تعالى معنى
لغوي لا ينافي كونها إخبارية اصطلاحا
الصفحه ٤٢ : «الجواهر» ب «الأجسام» ، وعليه جرى المصنف ، وهما في
اللغة بمعنى ، وإن كان الجسم أخص من الجوهر اصطلاحا ؛ لأنه
الصفحه ٢٠٥ : اصطلاحا.
(لا بالأولين) أي : وليس إعجازه بالجزالة وغرابة
الأسلوب (فقط ،) دون البلاغة (كقول
القاضي) أبي
الصفحه ٣٠٨ : فهو في اللغة التمثيل مطلقا ، واصطلاحا :
الدلالة على اشتراك شيئين في وصف من أوصاف الشيء الواحد في نفسه
الصفحه ٢٦٨ : ، (لقوله عليه الصلاة والسلام : «الخلافة
بعدي ثلاثون سنة (٢) ،
ثم تصير ملكا عضوضا») كذا أورده المصنف
الصفحه ٨ : فروع
الشافعية. توفي سنة ٨١٦ ه.
٢
ـ البهنسي : جمال الدين ، محمد
بن أحمد البهنسي ، الشافعي. تولى قضا
الصفحه ٨٩ : السنة إلى الأول ، وذهب فلاسفة الإسلام وأبو الحسين البصري والكعبي (١) إلى الثاني ، وهو الذي عول عليه
الصفحه ٩٦ :
(وبعد
اتفاق أهل السنة) من الأشعرية والماتريدية وغيرهم (١) (على
أنه تعالى متكلّم) بكلام نفسي هو صفة
الصفحه ١٢٣ : ؛ التي
ذهب أكثر أهل السنة إلى أنها لا تتقدم على الفعل) بل تكون معه ، توجد حال حدوث الفعل وتتعلق به في هذه
الصفحه ١٥٣ : تلميذه
وعلى مذهبه فتاب وصار إماما في السنة ، قال) أي : الأشعريّ (له :) أي للجبائي (لو أن صبيا مات فرأى
الصفحه ٢٢٥ : يفتح لها وأن روحه تطرح طرحا» (٥) (٣)).
(ومن
أهل السنة جماعة على) المذهب (الثاني) وهو أن الحشر روحاني
الصفحه ٣١٢ : البخاري ، من أئمة العلم في الرواية ، توفي سنة ٣٨١ ه ،
من مؤلفاته : الفوائد في الفقه. (الفوائد البهية