الصفحه ٢٦٥ : تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ
مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٧٢ : ) أي : من ولد هاشم بن عبد مناف جد أبي النبي صلىاللهعليهوسلم ، لأنه محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن
الصفحه ٢٧٩ : : (فقيل
:) الإيمان (هو التصديق بالقلب
فقط) أي : قبول القلب وإذعانه لما علم بالضرورة أنه من دين محمد
الصفحه ٢٨٣ : عليه المصنف بقوله : (إلا أن قول صاحب «العمدة») وهو كما مرّ أبو البركات عبد الله بن محمد بن محمود النسفي
الصفحه ٢٨٩ : .
(٣) الإرشاد ، ص ٣٩٧.
(٤) وهو محمد بن عبد
الكريم الشهرستاني ، أبو الفتح ، من عمالقة الأشاعرة ، من أهل
الصفحه ٢٩٠ : لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ)
(سورة محمد : ١٩) ، والمراد : اكتسبه بفعل أسبابه) من القصد إلى النظر في آثار
الصفحه ٢٩٣ : شرطين للإيمان شرعا وحقيقته التصديق بالأمور الخاصة
بالمعنى اللغوي ، وتلك الأمور هي ما علم مجيء محمد
الصفحه ٢٩٦ : (هو
(١) ما جاء به محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم) عن الله عزوجل ، (فيجب
التصديق بكل ما جاء به) عن
الصفحه ٢٩٧ : : الشاهد وغيره (فيه) أي : في وجوب الإيمان به ، (كالإيمان برسالة محمد) صلىاللهعليهوسلم (وما
جاء به من
الصفحه ٣٠١ :
براءته من كل دين يخالف الإسلام ، بأن يأتي بلفظ البراءة أو (٢) يقول : محمد رسول الله إلى جميع الخلق
الصفحه ٣٠٣ : ، وفي إسناده أحمد بن محمد بن حرب ؛ كذاب
وضاع.
(٣) في (م) : يجهل.
الصفحه ٣٠٤ :
الإسلاميين ، ص ١.
(٤) الخطابية : نسبة
إلى أبي الخطاب الأسدي ، المكنى أبو إسماعيل ، واسمه محمد بن أبي زينب
الصفحه ٣٠٧ : ) ، (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ (١٧)) (سورة
محمد : ١٧) ، (لِيَزْدادُوا إِيماناً
الصفحه ٣١٧ : الله بن كلاب
: عبد الله بن سعيد القطان ، أبو محمد ، المعروف بابن كلاب ، مات بعد سنة ٢٤٠ ه
بقليل. (انظر
الصفحه ٣١٨ : بكلامه في
ادعاء الرسالة ، كما دل عليه قوله تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ) (سورة الفتح : ٢٩).
فإن قلت