الصفحه ١٧٠ : ، وإن كان لا يتعلق به أحكام الدنيا لأن
أحكام الدنيا منوطة بالتلفظ بالشهادتين على الوجه المعتبر.
ولم
الصفحه ١٧٦ :
المعتزلة ، بل (بمعنى أنه يتعالى عن
ذلك) لأنه غير لائق
بحكمته ، (فهو
من باب التنزيهات ، إذ التسوية
الصفحه ١٨٠ :
الظلم والسفه والكذب ؛ لأن المحال لا يدخل تحت القدرة) أي : لا يصلح متعلقا لها (وعند المعتزلة يقدر) تعالى
الصفحه ١٨٨ : ورود الشرع ، إذ يحتمل أن يمنع من الإتيان به لأنه تصرف في
ملك الله سبحانه بغير إذن منه ، ويحتمل أن يمنع
الصفحه ١٩٥ : ، أي : منبأ
؛ لأن الملك ينبئه عن الله بالوحي.
وبلا همز ، وبه
قرأ الجمهور ، وهو : إما مخفف المهموز
الصفحه ٢٤٣ : على وجه الصحة) في الأخبار التي قدمنا بعضها ، (فرده ضلالة) لأنه رد لما صح ورود السنة به.
وقوله
الصفحه ٢٧١ : الجمهور).
(ونسب
قريش) هو الشرط الخامس (أي) يشترط (كونه
من أولاد النضر بن كنانة) ، لأن النضر جامع أنساب
الصفحه ٢٨٦ : المقلد (١).
(وهو) أي : الإيمان (في اللغة أعم من ذلك) لأنه التصديق القلبي مطلقا ، نحو : (فَآمَنَ لَهُ
الصفحه ٢٨٨ : ).
(ومقتضى
هذا التعليل أن لا يكون عاصيا بعدم الاستدلال) أي : بتركه ؛ (لأن وجوبه) أي : الاستدلال (إنما كان
الصفحه ٢٩٧ : ) إذ هو مالكهم حقيقة لأنه الذي أوجدهم من العدم ، (و) هذا الانفراد (هو معنى نفي الشريك) في استحقاق
الصفحه ٣٠٩ : ذلك الأمر المعين (إلى تلك الماهية) بدخوله في مقوماتها أو خروجه عنها (لا عبرة به) لأنه ليس خلافا في نفس
الصفحه ٣١١ : بطلانه ؛ لأن الآية مصرحة بأن الخطاب
للرب تعالى ، وأنه المخاطب لإبراهيم.
(وقيل) في تأويله : المراد في
الصفحه ٣١٦ : (يقتضي قيامه) أي : المعنى القديم (بنفس الإنسان ، لأن المحفوظ مودع في
القلب) الذي هو محل
الفهم والتعقل
الصفحه ٣١٧ : الإيمان الذي هو من صفات الله تعالى ؛ لأن
من أسمائه الحسنى «المؤمن» ، كما نطق به الكتاب العزيز ، وإيمانه
الصفحه ٣٢٦ : إرادة
المعنيين معا : عطف خاص على عام ، (ولا صورة) لأن المعرف من صفات المركبات ، والنهاية والصورة من صفات