الصفحه ٢٧٠ : منهما
عن تدبير نفسه ، فكيف تدبير الأمور العامة ، ولا إمامة العبد لأنه مستغرق الأوقات
بحقوق السيد
الصفحه ٢٩٢ : بلفظ «عن» وفي بعضها : «غير المعرفة» ، وهو الملائم ، لتعليله بعده
بقوله : (لأن
المفهوم منه) أي : من
الصفحه ٣١ : » ، لأن القصد به إدخال معرفة إباحة المباحات ؛
لأنها للنفس لا عليها ، وهي ليست من مقصود المصنف
الصفحه ٤٦ :
واستدل على إثبات
صفة القدم (١) بقوله : (لأنّه
لو كان حادثا افتقر إلى محدث ، فينتقل الكلام إلى ذلك
الصفحه ٥٠ : (١).
وقوله : «يتحيز»
وصف كاشف ؛ لا مخصص ؛ لأن من شأن الجوهر الاختصاص بحيزه ، وحيز الجوهر عند
المتكلمين هو
الصفحه ٦٧ :
تعالى أمر قد دلّ العقل على جوازه ، لأنه (غير مؤدّ إلى محال ، فوجب) لهذه الدلالة (أن لا يعدل عن الظاهر
الصفحه ٨٤ : ، لا بمعنى أنه لا يمكن في مقدورات الباري تعالى ما هو أبدع منها
كما هو طريق الفلاسفة ؛ لأن العقيدة أن
الصفحه ٩٠ : (لأنّه
تعالى أطلق على نفسه هذه الأسماء) في كتابه وعلى لسان نبيّه (خطابا لمن هو من أهل اللغة ، والمفهوم
في
الصفحه ٩٥ : : باسم الكليم المفهوم من قول المصنف كلّم (٢) (لأنه) أي : سماعه الصوت على وجه فيه خرق للعادة ، إذ هو سماع
الصفحه ١٢٣ :
الحالة (حتى
قد يقال) بناء على ما
ذهبوا إليه (إن
التكليف بغير المقدور واقع ؛ لأنه) أي : التكليف وهو الطلب
الصفحه ١٢٦ : سائرها بل لا تغاير بينها ،
إذ هي بمعنى واحد عندهم :
وقوله : (ولأن) عطف على مقدر دل عليه الكلام السابق
الصفحه ١٣١ : ؛) بيننا وبينكم في الحسن والقبح العقليين (لأنه) أي : لأن محل النزاع هو (تقبيح العقل) الفعل (في
حكم الله
الصفحه ١٤١ :
(فإن
أراد الوجود الخطي) أي : في الكتابة (حتى
يستلزم) ذلك (حدوث القضاء ؛) لأن الكتابة حادثة (فهو
الصفحه ١٥٨ :
وغيره يؤجر عليها
، وخطّأ من قال ذلك ؛ لأن المصيبة ليست من كسبه والمرء إنما يؤجر على عمله وكسبه
قال
الصفحه ١٦٧ : ، وقوله :
«يتحقق» خبر «لأن».
(وأما) تعلق الوجوب (فيه) أي : في النظر في المعجزة (نفسه) باعتباره