الصفحه ٢٧٣ : ، وغير ذلك.
(وإذا
وجدت الشروط في جماعة) بحيث يصلح كل منهم للإمامة (فالأولى) بالولاية (أفضلهم ، فإن ولي
الصفحه ٣٠٧ : ((١) قوله تعالى في سورة الأنفال : (وَإِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ
زادَتْهُمْ إِيماناً) (١)) (سورة
الصفحه ٣٢٠ : (٤) : هذه الحالات الأربع (يضاد التصديق) مطلقا حقيقة ، فيضاد الإيمان لأنه تصديق خاص (و) يضاد (المعرفة) كذلك
الصفحه ٤٨ : ) لأنه قد ثبت قدمه تعالى وما ثبت قدمه استحال عدمه (لأنه لو جاز عدمه) لاحتاج انعدامه بعد وجوده إلى علة لما
الصفحه ٩٨ : الحروف لغة» (إما مجازا وإما
حقيقة ، وهو) أي : كون الإطلاق
حقيقة (أقرب) من كونه مجازا (لأن المتبادر من
الصفحه ٧٨ : المدلول عليه ((٢) بالعبارة ؛ لأن الفساد
المدلول عليه (٢)) بالإشارة هو كون مقدور بين قادرين وعجز الإلهين
الصفحه ١٠٩ :
واحد ؛ لأن
التقدير في الموصولة : وخلق العمل الذي تعملونه ، أو الشيء الذي تعملونه.
ودعوى عموم
الصفحه ١٢١ : حيث هو حركة) لأنه تعالى المنفرد بترتيب المسببات على أسبابها ، (و) يكون منسوبا (إلى العبد من حيث هو زنى
الصفحه ١٨٧ : استحالة البعثة (نفي الفائدة) في البعثة بزعمهم الباطل قالوا : (لأن ما جاء به) الرسول (إما
موافق لمقتضى
الصفحه ١٩٩ : من الشرائع ،) و «الخلق» بمعنى
المخلوقين ؛ لأن إرساله إلى من يعقل من الإنس والجن ، قال بعض العلما
الصفحه ٣١٥ : حقيقي ،
والاعتباري (١) حادث لأنه مسبوق بما يعتبر به ، (والثاني) وهو الملفوظ (معلوم كون العدم سابقا عليه
الصفحه ٣٢٥ : مع القدرة عليها ، (ليس بصوت ولا حرف) لأن الحروف والأصوات أعراض حادثة وهو سبحانه (لا تقوم الحوادث به
الصفحه ٣٥ :
مباحث الإمامة من الفقه بالمعنى المتعارف ؛ لأن القيام بها من فروض الكفايات ،
وذلك من الأحكام العملية دون
الصفحه ١٢٧ : (قد
شاءوا المعاصي) وفاقا (فكانت
بمشيئته) تعالى (بهذا النص) النافي لأن يشاءوا شيئا إلّا أن يشاءه سبحانه
الصفحه ١٧٧ :
قديما لكان كذبا ؛ لأنه إخبار بالوقوع في الماضي ، ولا يتصور ما هو ماض بالقياس
إلى الأزل ، فالكذب مفعول