الصفحه ٢٣ : الباقلاني وهو أنه يجوز إطلاق اللفظ عليه تعالى إذا
صحّ اتّصافه به ولم يوهم نقصا وإن لم يرد به سمع. أو على
الصفحه ٢٤ : :
إفادة ما ينبغي لا لعوض.
كرر الصلاة على
النبي صلىاللهعليهوسلم لأن الصلاة الأولى واقعة قبل ذكره بوصفه
الصفحه ٣٦ :
«الجسم حادث» أو :
«إعادته بعد فنائه حق» فقد حمل على المعلوم ما صار معه عقيدة دينية.
وإذا قيل
الصفحه ٤٤ :
الحاضر محال) على هذا التقدير
؛ لأنه لازم للمحال ، وهو وجود حوادث لا أول لها (لكنّه) أي : الحادث الحاضر
الصفحه ٥٧ : أسفلها ثقب صغير وأمسكنا على فمها لوقف الماء
ولم يتحرك ، وإذا فتحنا فم الزجاجة خرج الماء من الثقب ، وما
الصفحه ٧٦ : إذا لم يكن على قدر إدراك العقول كان الإفساد للعقائد بالأدلة أكثر من
إصلاحها ، وحينئذ يجب أن لا يكون
الصفحه ١١١ :
المقدور ؛ لأن
القدرة صفة تؤثر على وفق الإرادة ، ويستحيل اجتماع مؤثرين مستقلين على أثر واحد ، (فوجب
الصفحه ١١٣ :
بالعموم إذا لم
يجب تخصيصه ، وهو هنا واجب كما بينه بقوله : (فالمقتضي لوجوب تخصيص تلك النصوص
بأفعال
الصفحه ١٢٢ :
لأحد على الله تعالى أن يوفقه) لأنه لا يجب على الله شيء كما سيأتي بيانه في الأصل الرابع
، (بل) العبد
الصفحه ١٣٧ : ولا يتعلق شيء منهما تعلق تأثير كما لا يخفى ، وإذا لم يكن
تعلّقهما تعلق تأثير (فأحرى
أن لا يسلبا ذلك
الصفحه ١٤٣ : الإيجاد شاملة لكل
موجود (و) هو سبحانه (متطوّل (٢) بتكليف العباد) أي : متفضل به عليهم ، حيث جعلهم أهلا لأن
الصفحه ١٥٣ : علمت أنّا إذا بلغنا عصينا فهلا أمتّنا في الصبا؟) فإنا راضون بما دون منزلة الصبي (فانقطع الجبائي ،
وتاب
الصفحه ١٦٨ :
والموجب هو الله
تعالى ؛ لأنه المرجح ، ومعنى قول الرسول أن النظر في المعجزة واجب هو أنه مرجح على
الصفحه ٢١٥ :
__________________
(١) في (ط) تحشرون.
وهو خطأ بيّن.
(٢) الأهونية : من
فعل أهان : استخف ، أصله : هان يهون : إذا لان وسكن
الصفحه ٢٣٣ : » (٢).
وإذا ثبت ذلك لبعض
الأمة فالأنبياء عليهم الصلاة والسلام مع علو مقامهم المقطوع لهم بسببه بالسعادة
العظمى