الصفحه ٢٣٢ : (قول
من قال : إذا صار ترابا يكون روحه متصلا بترابه فيتألم الروح والتراب جميعا) فهذا القول منه (يحتمل
الصفحه ٢٥٤ :
مولاه» (١) فمشترك
الدلالة) لأن لفظ المولى
مشترك ، يطلق لمعان هو في كل منها حقيقة ، (إذ يطلق المولى
الصفحه ٢٦٠ : هو (لأن
المقصود من نصب الإمامة) وحذف الهاء ((٢) من لفظ «الإمامة» (٢)) أولى ، (بالذات) والقصد الأول
الصفحه ٢٩١ : ؛) لأن حصول الاستسلام والانقياد بعد حصول العلم الدفعي (٢) (٣) حصول للمقصود مغن عن استحصاله بتعاطي الوسيلة
الصفحه ٣٠٨ :
(وروي
عن أبي حنيفة رحمهالله تعالى أنه قال : إيماني كإيمان جبريل ولا أقول مثل إيمان
جبريل ، لأن
الصفحه ٦٣ : إذا كان المعنى الذي أوّل به قريبا مفهوما من تخاطب
العرب ، ويتوقف فيه إذا كان بعيدا» (٢).
وجرى شيخنا
الصفحه ١٥١ : كان الأكثر
عددا أكثر حصى.
(قال
الحجة) حجة الإسلام (في دفع قولهم :) أي : المعتزلة بوجوب الأصلح (إذا
الصفحه ١٥٥ : ومنافرته» لأن ملاءمة الغرض
أعم كما يظهر للمتأمل ، وملاءمة الطبع كحسن الحلو وقبح المر فالعقل يستقل بإدراك
الصفحه ١٦٥ : (لو لم يكن عقليا لزم
إفحام الأنبياء) كما سيأتي بيانه ، (وإذا
وجب) النظر المؤدي إلى
الإيمان (عقلا) وإن
الصفحه ١٧٢ : الصَّابِرِينَ
(١٥٥) الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ راجِعُونَ (١٥٦
الصفحه ٢٠٦ : بلاغته ، فإنه
إذا كان غير بليغ ولم يقدروا على معارضته كان أظهر في خرق العادة به) ولأن القول بالصرف ينافي
الصفحه ٢٨٤ : » متعلق بكلّ
من المخالفة والإنكار.
وقيد الإمام
النووي إنكار المجمع عليه بما إذا كان فيه نص ويشترك في
الصفحه ٢٨٧ : دون الملزوم انتفاء
ذلك اللازم (عند
انتفائها ، مع قيام الإيمان) الملزوم ؛ (لأن الفرض أن عند انتفائها
الصفحه ٣٠٤ :
يقال : المراد بالمخلوق المختلق ، أي المفترى وليس محل نزاع لأن قائله كافر قطعا.
(وذهب
الأستاذ أبو
الصفحه ٢١ : ظاهر
، إذ المعنى : كل حمد مختص به تعالى أو مستحق له ، وأما على الجنس فبالالتزام ؛
لأن المعنى : إن جنس