الصفحه ٧٤ :
العقل
خلافه لم يكن) ذلك الفرض (فرض محال ؛) لأن تلك الأمور العادية ممكنة في ذواتها ، والممكن لا
الصفحه ١٦٩ :
المرجح
منها : أنه لا يصح لأنه
غير مكلف فأشبه غير المميز ، ولأن نطقه بالشهادتين إما إنشاء وإما خبر
الصفحه ١٩٢ : ؛ لأن القلب هو المضغة التي إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد
كله ، كما نطق به الحديث الصحيح
الصفحه ٩٣ : وجب إثبات قدمه) أي قدم ذلك المعنى (لأن الأنسب ،) أي : لمرجح هو أن الأنسب (بالقديم) من حيث هو قديم (قدم
الصفحه ٢٢٠ : على
التعيين دون الآخر ، (للحكم
باستحالة خلافه) لأن خلافه ممكن.
وإنما قلنا بوقوع
الإعادة على
الصفحه ١٣٣ : » (وذلك) اللزوم (أنه) أي : لأنه (إذا كان العلم متعلقا بأن كذا لا يكون
الصفحه ٥٦ : في مكان من الأمكنة (لأن الجهات) الست (التي
هي الفوق والتحت واليمين إلى آخرها) أي : والشمال والأمام
الصفحه ٦٨ : البعد ، بحيث ينقطع إدراك
الباصرة ، وعدم غاية القرب فإن المبصر إذا التصق بسطح البصر بطل إدراكه بالكلية
الصفحه ٤٣ : حادث ، على ما نبيّن) في إثبات الدعوى الثالثة.
وأشار إلى الطريق الثاني بقوله : (ولأنّ السابق) فقوله
الصفحه ٦٥ :
والآخرة جائزة
عقلا ، واختلفوا في جوازها سمعا في الدنيا ؛ فأثبته قوم ونفاه آخرون» (١).
وهل يجوز
الصفحه ٢٥٣ : فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ) (٥) (سورة الأعراف : ١٤٢) وهو) أي : استخلافه على المدينة (لا يستلزم كونه أولى
الصفحه ٢٦١ : بأس شديد
في قوله تعالى : (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي
الصفحه ١٦١ : : ليس معنى إيجاب العقل عند المعتزلة ما ذكر (بل) معناه أن العقل (إذا علمه) أي : إذا علم حسن الفعل (عندهم
الصفحه ٢٥٠ : عليها ، و «الذنوب» بفتح الذال المعجمة الدلو إذا كانت مملوءة ، و «الغرب»
بفتح الغين المعجمة وسكون الرا
الصفحه ٤٢ :
لوقوعه في ذلك
الوقت على تقدمه عليه وتأخره عنه ؛ لأن «الترجّح من غير مرجّح محال».
(وأمّا)
المقدمة