الصفحه ٥١ : عمران : ٧] ،
أي أصله الذي يجب تحكيمه على المتشابه.
والفرق بين صفته وصفة المتشابه : أن
المحكم : هو كل
الصفحه ٢٩٩ : محمد بن القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الأصول :
وأما صفة الإمامة فإن الأصل فيها أنها فريضة من الله
الصفحه ٣٣٧ : (أ) : دليلك.
(٣) ـ زيادة من نخ (ج).
(٤) ـ نخ (ب) : أمر.
(٥) ـ قال في نخ (أ)
: في حاشية الأصل قال : الله
الصفحه ٤٩٠ : المتضادين
؛ لأن النص على إمامة علي والحسن والحسين ـ عليهمالسلام ـ وعلى منصب الإمامة حق عند الشيعة المحقين
الصفحه ٤٠٨ : الفرق بين
الشيعي والمتشيع]
وأما الفصل السادس
: وهو في ذكر الفرق بين الشيعي والمتشيع :
فاعلم أن كل من
الصفحه ٤٨٩ : إجماعهم على ذلك شهادة الجار لنفسه.
وقوله (١) : فإما أن تقيم دليلا أو تطلبه من الشيعة.
فإن عنى الشيعة
الصفحه ١٦٧ : وبين الشيعة القاسمية والشيعة
الناصرية الاختلاف في الفروع ، وكل منهم يضلل من خالف إمامه جمع كلمتهم وبين
الصفحه ٤٥٩ : خصوصا ، وطبقات الشيعة عموما ، ولم يعرفوا
من بين الفرق إلا بذلك ، وبما يؤدي إليه ، مما ينبني عليه.
وذلك
الصفحه ٤٩٥ : إلى الشيعة صاغرا وتقول : أخبرونا منا فإن يكن عنى الزيدية المحقين فليس
عندهم غير ما ذكرت ، وإن عنى
الصفحه ٥٥٧ : الشيعي والمتشيع................................................. ٤٠٨
وأما الفصل السادس : وهو في ذكر
الصفحه ٣٩١ : يوافق غرض من نسبت (٢) إليه من الأئمة ـ عليهمالسلام ـ ؛ فتأمل جميع هذه الأصول لتعرف جميع ما تفرع منها إن
الصفحه ٥٥٦ : أصول الفقه المذكورة في
الكتاب والسنة وأحكامها..................... ٣٨٥
أما الفصل الأول : وهو في ذكر
الصفحه ١٥ : يشتمل
على ستة فصول ، الأول في ذكر جملة من أصول الفقه المذكورة في الكتاب والسنة
وأحكامها.
والثاني في
الصفحه ١٢٥ : المفسر
الأصولي المتكلم القارئ النحوي اللغوي ، إماما عالما صادعا بالحق ، شيخ العدلية له
الكثير من المؤلفات
الصفحه ١٦ : ذكر
الفرق بين الشيعي والمتشيّع.
٩ ـ بيان الإشكال
فيما حكي عن المهدي (ع) من الأقوال :
وفي هذا