الصفحه ٣٨٤ : الأقاويل ، رأيت لأجل ذلك
أن أنبه من أحب أن يتفقه من الشيعة ، فيما وضعوه ـ عليهمالسلام ـ من كتب الشريعة
الصفحه ٩ : المؤيدي ـ أيده الله تعالى ـ.
٢٤ ـ الحجج
المنيرة على الأصول الخطيرة ، تأليف / الإمام الحجة مجد الدين بن
الصفحه ٨٣ : والعقد والاختيار.
وزعمت شيعة بني العباس أن الإمامة فيهم بالإرث ، وطريق ثبوتها القهر والغلبة.
وزعمت
الصفحه ٢٠٨ : جملة
مما يكشف عن أسرار المتشيعين
فلأن من صفة شيعي
العترة عندهم : أن يكون متبعا لسبيلهم في الدين قولا
الصفحه ٥١٦ :
فأصبحوا كمثل
أحزاب الشيع
كلّ امرئ لرأيه
قد اتبع
خوفا من الجهل
وفي الجهل وقع
الصفحه ٤٧٨ : بغير الحق ،
المفرق بين العترة الهادين ، كالمفرق بين النبيين ، هاهنا أصل الفتنة يا جماعة (١) الشيعة
الصفحه ٣٠٩ : (٤) أصل الفتنة يا جماعة الشيعة.
وقال ابنه الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على الملحدين
الصفحه ١٦١ : شيعة
الإمام الأول جعلوا بعض شدائده أو (٢) رخصه فرائض ، وردها الإمام الثاني إلى الأصل ، أو يكون ذلك
الصفحه ٤٦٠ : ظنك
بمن أنكر فضل ثمرة ؛ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أصلها ، وزعم مع ذلك أنه (٢) شيعي لها
الصفحه ٤٨٥ : مع أن تحديد المسائل الدينية بالحدود المنطقية مذهب حادث ،
وأصله للفلاسفة ثم تدرج إلى المعتزلة ثم
الصفحه ٤٩٤ : تبطل حكايتهما
وحاشاك من ذلك ، أو تبين لنا وجه الجواب ، وليس تهتدي إليه سبيلا ، أو ترجع إلى
الشيعة صاغرا
الصفحه ٣٨٥ :
[ذكر جملة من أصول
الفقه المذكورة في الكتاب والسنة وأحكامها]
أما الفصل الأول : وهو في ذكر أصول
الصفحه ٥٦ : وأصله ؛ لعدم
المخصص ، ولأن كل ما له كل وبعض وأصل وفرع فله نهاية ، وكلما له نهاية فهو محدث ،
ولأن جميع
الصفحه ١٤ : الفاعل والعلّة وغير ذلك.
ويتكلم في الفصل
الرابع عن العالم وذكر الخلاف في ماهيته وفي أصله وفي أنواعه
الصفحه ٢٤ : الأصل والقدوة لكل غال ، ومنها تفرعت كل بدعة باطلة ، نحو
قول المجوس (١)
: إن الميت منهم إذا ألقي في
النار