الصفحه ٤٨٩ : المذكورة أعظم من لاحقته وأشرف.
وأيضا فإنّ كلّا
من النبوّة والولاية صادرة عن الله ومتعلّقة بالله ، وكلّ من
الصفحه ٤٩٠ :
لو أدركه لم يكن
تابعا ؛ نعم ، قد يكون وليّ أفضل من نبيّ ، إذا لم يكن تابعا له ، كما كان أمير
الصفحه ٣٧٧ : بعض ـ أو شيء مكتوب عندكم من رسول الله صلىاللهعليهوآله»؟ ـ قال ـ :
فقال : «الأمر
أعظم من ذلك ، أما
الصفحه ٢٢٦ : الملائكة
، والروح خلق أعظم من الملائكة ؛ أليس الله يقول : (تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ) [٩٧
الصفحه ٣٧٨ :
وفي لفظ آخر (١) : «وهو من الملكوت».
وفي رواية اخرى (٢) في هذه الآية قال : «إنّ الله تبارك وتعالى
الصفحه ٢٢٤ : الله الصور
العلميّة على ألواح النفوس بتوسّطه ، وسيّما على النفس الكليّة التي هي اللوح
الأعظم ، كما قال
الصفحه ٦٩٥ :
أعظم من هذا من خلق ربّك ، إنّ بين الله وبين خلقه تسعين ألف حجاب ، وأقرب الخلق
إلى الله أنا وإسرافيل
الصفحه ١١٠ : تتوهّم أنّ لله تعالى زبانيتين ـ فإنّهما كمالها ـ وتتصوّر
أنّ عدمهما نقصان لمن لا يكونان له ؛ هكذا حال
الصفحه ٦٤٢ :
وفي رواية اخرى (١) :
قال آدم : «يا ربّ
ـ ما أعظم شأن محمّد وآل محمّد وخيار أصحابه»؟
فأوحى الله
الصفحه ٦٨٧ : الله صلىاللهعليهوآله حتّى قبض ـ.
* * *
قال : فصعد جبرئيل
، وصعدت معه إلى السماء الدنيا ، وعليها
الصفحه ٤٥٨ : منه.
ويجب أن يسنّ أن
لا قربة عند الله بعد الإيمان بالنبيّ أعظم من إتلاف هذا المتغلّب ، لينضبط
الصفحه ١٦٥ :
والمنظر ، وما لا
يصل إليه من اللذّات ، إلّا بواسطة الحسّ والقالب ؛ بل لا يريد إلّا الله تعالى
الصفحه ٣٢٦ : هذا
النمط من الكلام في حيوان البرّ على ذلك فإنّه بحر لا ساحل له ، إذ بدائع حكم الله
ـ سبحانه
الصفحه ٦٩٣ : ، فقلت : «من هذا ـ يا جبرئيل»؟
فقال : «هذا إدريس
، رفعه الله مكانا عليّا». فسلّمت عليه وسلّم عليّ
الصفحه ٣٥٠ : فصل (ص ١٨٢) : فإن اعترض المفتن وقال : «كيف
قاتل معاوية على الدنيا»؟ فالجواب أنه قاتل على حق هو له