الصفحه ٦٢٢ : ، ح ٧.
(٣) ـ بصائر الدرجات (الجزء
الخامس ، باب (١) ما عند الأئمة عليهمالسلام
من اسم الله الأعظم وعلم الكتاب ، ٢١٦
الصفحه ٢٢٥ : مِنْ أَمْرِنا) [٤٢ / ٥٢] قال (١) : «خلق من خلق الله ، أعظم من جبرئيل وميكائيل ، كان مع
رسول الله
الصفحه ٢٩٠ :
به ، أعظم الناس راحة في منفعة ؛ والعالم بهذا ، التارك له ، أعظم الناس شغلا في
مضرّة ، وربّ منعم عليه
الصفحه ٣٧٦ : الْإِيمانُ) [٤٢ / ٥٢] قال : «خلق
من خلق الله أعظم من جبرئيل وميكائيل ، كان مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٥٥ : محمّدا خاتما لهذا الاسم كرامة له وتفضيلا».
__________________
فإن حصل بين الوصيّ المتّصل بالنبيّ
الصفحه ٢٢٨ : الحسنى المشتمل عليها كلّها ، بل هو اسمه الأعظم الأعظم ، الأجلّ
الأكرم.
وب «اليمين» في
قوله ـ عزّ اسمه
الصفحه ١٥١ : تحت «الله»
لاشتماله على جميع الصفات الإلهيّة ، والأعظم (١) مستور فيها إلّا على (٢) أهله ، ولها خواصّ
الصفحه ٦١٦ : ـ :
«إنّ اسم رسول
الله صلىاللهعليهوآله في صحف إبراهيم : الماحي ، وفي توراة موسى : الحاد ، وفي
إنجيل عيسى
الصفحه ٢١٧ : الموجودات ، باعتبار غلبة ظهور الصفة التي اشتمل عليها
ذلك الاسم فيه ، فإنّ الله ـ سبحانه ـ إنّما يخلق ويدبّر
الصفحه ١٥٨ :
الله (١)
اسم للموجود الحقّ
الجامع لصفات الإلهيّة ، المنعوت بنعت الربوبيّة ، المتفرّد بالوجود
الصفحه ٢٢٢ : : «يا أخي ـ اذكر ربّك ، واستغث به».
فقال أبو عبد الله
عليهالسلام : «إنّ «آه» اسم من أسماء الله
الصفحه ٢١٣ : ـ فهو البديع المطلق ، وإن كان شيء من ذلك معهودا فليس ببديع مطلق ،
ولا يليق هذا الاسم مطلقا إلّا بالله
الصفحه ١٥٠ : ء الله تعالى ، ٤ / ٢٠٦٢ ، ح ٥.
البخاري : كتاب الدعوات ، باب لله مائة
اسم غير واحد ، ٨ / ١٠٩
الصفحه ٥٥٠ :
مفصّلة لا شكّ فيها (٢) ، وقد نصّ كلّ منهم ـ صلوات الله عليهم ـ على لاحقه ،
وأخبر أصحابه بإمامته واسمه
الصفحه ١٨٦ : ملك يحفظها إلى
أن تصل إلى مستقرّها من الأرض». والكلام في شرح حفظ الله السماوات والأرض وما
بينهما طويل