الصفحه ٣١ : : الايمان بالله تبارك وتعالى ، وكتبه المنزلة ، وجميع
انبيائه ورسله عليهم
الصفحه ٥٧ : :
ثم وقسراً للنفس على تجنب الاسهاب في
الحديث عن النصوص التي تزخر بها اُمهات الكتب وراجع الحديث ، استعرض
الصفحه ٥٨ : بعدي (٣).
وغير ذلك ، فإنَّ للمستزيد مزيد ، فمن
ابتغى الكثير فإنَّ عليه استقراء ما كُتب عن هذا المبحث
الصفحه ٧٢ : عنوان
محدد في الكتب الفقهية الاستدلالية ، فيفتي بها مع تقديمه الحجة والدليل على ذلك ،
تاركاً للآخرين
الصفحه ٨٥ : ، وبأساليب
ومناهج مختلفة ، باطلة الدعوى ، سقيمة الحجة ، وذاك ما لا يخفى على الباحثين
والمتتبعين ، وهذه كتب
الصفحه ٨٨ : ؟
فأجاب الشَّيخ : التدريس عندنا على
قسمين :
١ ـ سطحي ، وهو أنْ يفتح التلميذ كتاباً
من كتب العلوم
الصفحه ٩٥ : ، فقال سماحته : إنَّه بسيط جداً ، وأنا سائلك : ما الحكمة
والغاية من ارسال الرسل ، وانزال الكتب
الصفحه ١٠٤ : رغم شدة
التقارب ووضوحه بين مذاهبها (١)؟
__________________
(١) فمن نداء له
رحمه الله تعالى كتبه
الصفحه ١١٨ : من النموذج الأصلي الذي كتبه
مؤلِّفه رحمه الله تعالى ، فكان لا بُدَّ لي من الحصول على جملة من النسخ
الصفحه ١١٩ : الفهارس الفنية التي أصبحت في وقتنا الحاضر من الضروريات التي لا ينبغي
ان تخلو منها الكتب المحققة ، وبشتى
الصفحه ١٣٣ : : ٣٣.
(٢) لعل المثير
للأسى أنْ تجد وبعد كلُّ ما كتب وقيل واُثبت من أنّ آية التطهير قد نزلت في
الصفحه ١٣٤ : يمنعنا من الاشارة الى بعض الروايات المذكورة في
كتب القوم ، والمحددة لنزول هذه الآية بحق هؤلاء الخمسة دون
الصفحه ١٣٥ : النشاشيبي واخوانه ممَّن يغمزون
بالشًّيعة وأئمتهم أنَّ ذلك باعث على أنْ يقوم أحد كَتَبَة الشِّيعة فيقابله
الصفحه ١٤٤ : هذا الاسف المؤلم ، واليأس البليغ ،
طلب مني جماعة ـ اخص بالذكر من بينهم ولدي محمَّد كاظم الكتبي ـ الاذن
الصفحه ١٤٧ : بعد الألف
والثلاثمائة هجرية.
والسبب الباعث على كتابتها :
إنَّه منذ سنتين كتب إليَّ شاب عراقي من