الصفحه ٣٠٢ :
ولا يصح شيء من أنواع الهبات إلّا
بالقبض ، ويجوز الرجوع في الهبات الجائزة حتى بعد القبض ، إلّا إذا
الصفحه ٤٠ :
هملاًَ ، فإنِّي
أخشى عليهم الفتنة (١).
ألا تجد في ذلك الموقف ـ الذي نسبه ذلك
البعض من اهمال
الصفحه ٧٤ : الواسعة ، فرحلوا كأنْ لم يكونوا إلّا أسماء
ما أسرع ان يعفو عليها ويخفيها غبار الأيام.
نعم ، إنَّ الله
الصفحه ١٣١ : يهمه إلا كلُّ نصر ومعونة ، ورعاية
وكفاية.
ثم دارت الدوائر ، ودالت الايام والايام
دول ، وأصبح المسلم
الصفحه ١٥٠ : ، ويستقصي الاستقصاء التام ، وإلاّ
فلا يجوز له الخوض فيه والتعرّض له ، وكيف أصبحت مكتبات الشيعة ومنها مكتبتنا
الصفحه ١٥٤ : ) (٣)
الِّذي هو من أنفس ما كُتب في اللّغة. على أنَّه ـ رحمه الله ـ لم يذكر في الطبقات
إلاّ مشاهير الصحابة بعد
الصفحه ١٥٨ :
أبو سفيان الَّذي ما
قامت راية حرب على إلنبيّ الّا وهو سائقها وقائدها وناعقها ، والَّذي أظهر
الصفحه ١٧٧ : التشيُّع بها
وجوداً وعدماً ، وليست هي إلاّ كبعض أنباء الغيب ، وحوادث المستقبل ، إشراط
السّاعة مثل : نزول
الصفحه ٢٠٠ : ، واتهموه في عرضه ، والذين
توعدهم اللهّ تعالى بالعقاب الاليم والعذاب الشديد ، هل كانوا إلاّ جماعة من صحابة
الصفحه ٢١٣ : عقدا بينهما صلحاً ، وكتبا
بذلك كتاباً ، وآمن عبدالملك عمرواً وأعطاه على ذلك العهود ، إلاّ أنَّ عبدالملك
الصفحه ٢٢٩ :
والإيجاد والإعدام ، بل لا مؤثر في الوجود عندهم إلا الله ، فمن اعتقد أنَّ شيئاً
من الرزق أو الخلق أو الموت
الصفحه ٢٣٩ : ، فأنكروا الحسن والقبح العقليين ، وقالوا : ليس الحسن إلا ما
حسَّنه الشرع ، وليس القبح إلّا ما قبحه الشرع
الصفحه ٢٧١ : : « لولا نهي عمر
عن المتعة ما زنى إلّا شفا أو شقي ».
ففي تفسير الطبري الكبير : روي عن علي
بن أبي طالب
الصفحه ٢٨٢ :
أكثر جريانها
وتعاطيها في السَّاقطات والسَّافلات!! فهل ذلك إلّا لقضاء الوطر وإن حصل منه النسل
قهراً
الصفحه ٢٨٦ :
بمدة ، حدثت الزوجية بطبيعتها المرسلة المطلقة الدائمة المؤبدة ، التي لا ترتفع إلّا
برافع من طلاق ونحوه