الصفحه ٢٨٤ : .
وعلى كلُّ فإنَّ تحاشي الأشراف والسراة
لا يدلُّ على الكراهة الشَّرعية ، فضلاً عن عدم المشروعية ، ألا ترى
الصفحه ٣٧٩ :
فقال : لا.
فذهب لبيد فكتب سورة البقرة في صحيفة
وقال : أبدلني الله هذِه في الاسلام مكان الشعر
الصفحه ٦١ : توضيح كلُّ تلك
الأحكام للمسلمين طيلة حياته ، ثم ما كان يمكن لتلك الصحيفة المحدودة أنْ تحويه من
أحكام
الصفحه ٣٣٥ :
ظهر الاسلام ، فيض
الخاطر ، النقد الأدبي.
أقحم نفسه في الحديث عن عقائد المسلمين
، ومنهم الشِّيعة
الصفحه ٣٥٣ : واثبات تشيُّعه
، ففي حين يعدّه الشيخ الطوسي رحمه الله تعالى في أصحاب الأئمة السجاد والباقر
والصادق
الصفحه ١٨٠ : عليهم
السلام لا يقترن إلّا بالعمل الصّالح واتباع أوامر الله تعالى ، والانتهاء عن
نواهيه ، ودون ذلك
الصفحه ٣٧ : أيامنا هذه ، فهل تجد إلّا ما قلناه؟.
ثم اذا كان ذلك في شؤون الامارات
والممالك والدول ، فكيف لو تعلَّق
الصفحه ١٢٦ : كلّهم عظيم
صرخاتهم بأنَّ داء المسلمين تفرُّقهم وتضارب بعضهم ببعض ، ودواؤهم ـ الذي لا يصلح
آخرهم إلا به
الصفحه ٣٠٩ : ء ، حيوان الهواء. وقد عرفت أنَّه لا يحلُّ من حيوان البحر إلّا السمك ، وبيضه
تابع له.
ولا يحلُّ من حيوان
الصفحه ٤٥ :
الالهية ، لأنَّه ( مَا يَنطِقُ عَنِ الهَوى * إنْ هُوَ إلا وَحيٌ
يُوحى )
(١).
نعم فهل يمكن حصر
الصفحه ١٢٨ : بوحدتها عزَّها وشرفها ، وأخذت المستوى الذي يحقُّ لها. ولذلك تجدنا لا نزداد
إلّا هبوطاً ، ولا تنال مساعينا
الصفحه ٢٠١ : ، مثل
: قوله صلىاللهعليهوآله : « عليٌ
مني بمنزلة هارون من موسى » (١).
ومثل : « لا يحبك إلاّ مؤمن
الصفحه ٢٧٤ :
أحلّ الله ، ويجترئ
على حرمات الله ، اضطروا إلى استخراج مصحح ، فلم يجدوا إلّا دعوى النسخ من النبي
الصفحه ٢٨١ :
صلىاللهعليهوآله
، ولولا نهيه عنها ما زنى إلّا شفا (١).
وقد أخذها من عين صافية ، من استاذه
الصفحه ٢٩٥ : وشكرناك ، وإلّا فانا مستعد للنظر في ملاحظاتك وتلقيها بكل
ارتياح ، وما الغرض إلّا إصابة الحقيقة ، واتِّباع