الصفحه ٣٧ : لا يذهب اليه
أحد إلّا من كان أعمى القلب معدوم البصيرة ، أو الى رسوله الكريم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣ : المراعى حولَ المدينة
كلَّها من مواشي المسلمين كلِّهم إلا عن بني اُميَّة.
وأعطى عبدَالله بن أبي سَرْح
الصفحه ٢٠٥ :
الفتية من كلُّ جانب ـ لدى الامام علي عليهالسلام
، وإلى ذلك تشير خطبه وكلماته المليئة بالشكوى والتظلّم
الصفحه ٨١ :
أشده في مدينة النجف الاشرف ، لما لها من قدسية متميِّزة في قلوب الشِّيعة ، فتعطَّلت
الأسواق ، وساد
الصفحه ١٥٠ : : « أنَّ
التشيُّع كان مأوى يلجأ اليه كلُّ من أراد هدم الاسلام » إلى آخر ما قال .. يكتب
هذا وهو يعلم أنَّ
الصفحه ٦٧ : .
وهكذا فقد كانت هجرة الشَّيخ خضر رحمه
الله تعالى إلى النجف الأشرف قبل ما يقارب من المائتين والتسعين عاماً
الصفحه ٢٠٨ : بانه لم يبق في المدينة بدري بعدها ، ناهيك عمن قُتل من النساء ايضاً
والصبيان ... ، بل وروي ايضاً بأنَّ
الصفحه ٤٠٠ : المشهورة.
عدَّه الشيخ من أصحاب الامامين الصادق
والكاظم عليهاالسلام.
توفي بالمدينة في أيام الامام
الصفحه ٢٢٤ : الشِّيعة من عوامل لعلَّها
تؤدي إلى تقوية شوكتهم ، وتنامي قوتهم ، فعزلُ خالد ووليّ يوسف الثقفي محله ، فكان
الصفحه ٣٦٩ : مدنها
حتى استقر في مدينة شيراز متولياً التدريس في مدراسها.
له جملة من المؤلفات القيمة أمثال : رياض
الصفحه ٧٦ : ما
يشكِّله الاستعمار البريطاني من مخاطر وخيمة لا تستهدف خيرات الشعوب المسلمة فحسب
قدر ما يمثِّله من
الصفحه ٣٥٤ : صلىاللهعليهوآله
فترك اليمن وقدم المدينة ، ولزم أمير إلمؤمنين علي عليهالسلام
ولم يُبايع أبا بكر ، بل كان من
الصفحه ٣٦٨ : المدينة المنوّرة
وأخذ العلم فيها فترة من الزمن حتى
الصفحه ٨٧ : العسير أنْ يلم بأحوال النجف
وأوضاعها ـ وهي تلك المدينة العلمية المهمة ـ شخص لا يلبث فيها أكثر من سواد
الصفحه ٣٥٩ : هجرية ، وقدموا به الكوفة طفلاً ، وفي تاريخ
بغداد : أنَّ أباه جاء به حميلاً إلى الكوفة.
كان يعد من